متيم لازيو
11-24-2008, 07:33 PM
السلام عليكم
http://i.media.goal.com/g/33987_news.jpg
مره أخرى في لاتسيو داء الكلب بمعنى السموم والجدل واللاعبين أصبحوا مسعورين
هذه المرة أتت من قائد الفريق توماسو روكي حالة لاتسيو الآن سفينه بدون
قبطان أين القبطان ؟؟ إنه على مقاعد البدلاء !! حيث أنه ليس سعيداً
بما يجري كما صرح سابقاً [ أنه يحترم خيارات المدرب بيد أنه لا يوافقها ]
بينما الواضح على المدرب أن إختياراته لا جدال فيها حيث يقول :-
" أنا نائب الإختيارات هذه هي الأسباب وليست فلسفة ومايحصل أمر غير مقبول"
[ يبدو أن ماحدث بعد مباراة جنوى أنهى مثالية فريق لاتسيو بغرفة الملابس
حيث أن هناك مجموعة من اللاعبين 4أو 5 تشكك في حقيقة الإدارة السياسية
للمجموعة وتعتبرة ليس جزء من التدريب ]
روسي ينتهي عقده هذه السنة لكن فيما يبدو أنه جذوره قوية وخارقه
للعادة وفي أعلى درجاتها حيث أنه أضاف بقوله :-
" طالما كسبنا المزيد من اللاعبين فهناك خيارات عشية مباراة جنوى كان هناك
روكي وبانديف هم يتمتعون بنفس الخصائص تقريبا ً بينما روكي لعب لمرة واحدة
في رأس المثلث أنا دائما أبحث عن المصلحة الفنية للفريق إذا كان لابد من
العودة للفردية والتفكير بالنفس فهذه خطوة للوراء أعتقد أننا يجب أن
نكون على استعداد والخيارات الأولية تكون لتوزان الفريق ولا يزال هناك
المزيد من المباريات والتقدم "
النقطة المكتسبة من مباراة جنوى سمحت لروسي ورفاقه بالبقاء قرب الهدف
وهو دوري الأبطال وبفارق نقطة واحدة حيث أبدى المدرب رضاه عن هذا فقال:-
" لقد كانت مباراة بين اثنين من أقوى الفرق حيث يلعبون لعب جماعي نحن
محظوظون بفضل هدف دابو لكن قبلها كنا قد ضربنا المرمى بكرتين وتم إنقاذها
من قبل جنوى كرة القدم مصنوعة من حلقات حيث يمكننا أن نكسب تارة ونخسر
تارة أخرى لكن نحن يمكننا التغلب على منافسينا البطولة صعبة ونحن نقوم
بدراسة خصومنا وكثيراً ما نحاول أن نلعب في أرضنا حتى لو كنا بعشرة لاعبين
نحاول أن نجعل الكرة تجتاز خط المرمى حاولنا بكل الطرق من أجل الفوز وأنا
سعيد للطابع الذي ظهر عليه الفريق خاصة بعد خسارة الديربي "
http://i.media.goal.com/g/33987_news.jpg
مره أخرى في لاتسيو داء الكلب بمعنى السموم والجدل واللاعبين أصبحوا مسعورين
هذه المرة أتت من قائد الفريق توماسو روكي حالة لاتسيو الآن سفينه بدون
قبطان أين القبطان ؟؟ إنه على مقاعد البدلاء !! حيث أنه ليس سعيداً
بما يجري كما صرح سابقاً [ أنه يحترم خيارات المدرب بيد أنه لا يوافقها ]
بينما الواضح على المدرب أن إختياراته لا جدال فيها حيث يقول :-
" أنا نائب الإختيارات هذه هي الأسباب وليست فلسفة ومايحصل أمر غير مقبول"
[ يبدو أن ماحدث بعد مباراة جنوى أنهى مثالية فريق لاتسيو بغرفة الملابس
حيث أن هناك مجموعة من اللاعبين 4أو 5 تشكك في حقيقة الإدارة السياسية
للمجموعة وتعتبرة ليس جزء من التدريب ]
روسي ينتهي عقده هذه السنة لكن فيما يبدو أنه جذوره قوية وخارقه
للعادة وفي أعلى درجاتها حيث أنه أضاف بقوله :-
" طالما كسبنا المزيد من اللاعبين فهناك خيارات عشية مباراة جنوى كان هناك
روكي وبانديف هم يتمتعون بنفس الخصائص تقريبا ً بينما روكي لعب لمرة واحدة
في رأس المثلث أنا دائما أبحث عن المصلحة الفنية للفريق إذا كان لابد من
العودة للفردية والتفكير بالنفس فهذه خطوة للوراء أعتقد أننا يجب أن
نكون على استعداد والخيارات الأولية تكون لتوزان الفريق ولا يزال هناك
المزيد من المباريات والتقدم "
النقطة المكتسبة من مباراة جنوى سمحت لروسي ورفاقه بالبقاء قرب الهدف
وهو دوري الأبطال وبفارق نقطة واحدة حيث أبدى المدرب رضاه عن هذا فقال:-
" لقد كانت مباراة بين اثنين من أقوى الفرق حيث يلعبون لعب جماعي نحن
محظوظون بفضل هدف دابو لكن قبلها كنا قد ضربنا المرمى بكرتين وتم إنقاذها
من قبل جنوى كرة القدم مصنوعة من حلقات حيث يمكننا أن نكسب تارة ونخسر
تارة أخرى لكن نحن يمكننا التغلب على منافسينا البطولة صعبة ونحن نقوم
بدراسة خصومنا وكثيراً ما نحاول أن نلعب في أرضنا حتى لو كنا بعشرة لاعبين
نحاول أن نجعل الكرة تجتاز خط المرمى حاولنا بكل الطرق من أجل الفوز وأنا
سعيد للطابع الذي ظهر عليه الفريق خاصة بعد خسارة الديربي "