متيم لازيو
12-22-2008, 01:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.lalaziosiamonoi.it/storage/lalaziosiamonoi.it/img_notizie/thumb/12299382431220452744meghni.jpg
تلك المباراة اللتي فاز بها لاتسيو على باليرمو يوم السبت الماضي هي
بالتأكيد ثلاث نقاط فقط لكنها تبدو أكثر أهمية من أجل السباق على
بطولة أوروبية خاصه من فريق منافس وقريب جداً حيث أن الحصول على 27
نقطة في الترتيب تعني إكمال السابق لا سيما أن روما يقبع بالخلف بفارق
أربع نقاط بعد خسارته من كاتانيا وهذا من دواعي سرور المشجعين الذين
وبالتأكيد يتمتعون بالهدوء من أجل معرفة بيئة لاتسيو المقبلة
بينما في المباراة كانت هناك ثلاث بطاقات حاسمه ويجب النظر لما قدمت :-
أولها المدافع الشاب موبيدو دياكيتي والذي من أول ظهور له أمام ميلان
في الكأس أثبت جدارته وأحقيته باللعب بعدها لاتسيو بدأ بالقول أنه وجد
متوسط دفاع كبير وهو الفرنسي في الواقع لعب على مستوى عالي ومثير للإعجاب
وله شخصية جيدة وسوف ينضج مستقبلاً أكثر نظراً لأننا نتحدث عن لاعب شاب
ميلاده كان في عام 1987 يممكن بسهولة القول أن الفريق وجد لاعب مهم
طال إنتظاره لتعزيز المجموعة لهذه الأيام والأيام المقبلة ،
بينما البطاقة الثانية أتت من نصيب الفرنسي مراد مغني :-
لاعب خط الوسط الفرنسي قدم لمحات كبيرة في كرة القدم وأخيراً كان لذيذ في
أدائه وحاسم بسبب الكرة اللتي مررها لروكي وأتى منها الهدف على أي
حال فاللاعب قدم نبذه بسيطة من الخيال وأعطى الجمهور إنطباع واداء كبير
وإذا كان سوف يجد بعض الإستمرارية فإن جميع الصفات تأهله لأن يصبح عنصر
من عناصر أهم اللاعبين في العالم من حيث التقنية والمهارة عندها لن
تستطيع أن تقول أن هناك لاعبين كثر أفضل منه في العالم ! .
البطاقة الثالثة أتت لتوماسو روكي قائد الفريق :-
الكبيتانو عاد لنقطة الصفر الكبيتانو عاد الفهد الصياد أثمر عن هدف
ثمين الحركة من نوعها هي ماركة روكي حيث الهدف من لمسة واحدة فقط والكرة
في الشباك هو كان بحاجتها إلى ذلك الهدف الإنتحاري لنفسه وللفريق إذا كان
يجب عليك أن تذكر رقم 18 في لاتسيو فإنه لا يقدر بثمن لسنوات عديدة حيث
يعتبر بيبو إنزاغي لاتسيو في الواقع يمكن أن يكون أكثر قيمة عند دخوله
الميدان منذ البداية .
في الختام يجب أن نقول أنه لسنا واقعين في فخ فزاراتي أيضاً لاعب مهم
لا سيما في العاصمة نتوقع كل شئ من الإنتقادات له ثمانية أهداف وساعد
زملائة في أكثر من مناسبة في روما قد يكون هو وجد التوازن في الفريق
ويعتبر البعض أن لولاه لكان لاتسيو في قاع الترتيب حتى أنه يقال أخيراً أن
لاتسيو قد وجد البطل العظيم لن يذهب بسهوله ولكن يحب أن نصفق لا ننتقد
لكن هناك إضطراب ولابد من شراء بطاقته كامله في الواقع هذا يجب أن يكون
أفضل هدية في أعياد الميلاد لنادي لاتسيو ولمحبيه .
http://www.lalaziosiamonoi.it/storage/lalaziosiamonoi.it/img_notizie/thumb/12299382431220452744meghni.jpg
تلك المباراة اللتي فاز بها لاتسيو على باليرمو يوم السبت الماضي هي
بالتأكيد ثلاث نقاط فقط لكنها تبدو أكثر أهمية من أجل السباق على
بطولة أوروبية خاصه من فريق منافس وقريب جداً حيث أن الحصول على 27
نقطة في الترتيب تعني إكمال السابق لا سيما أن روما يقبع بالخلف بفارق
أربع نقاط بعد خسارته من كاتانيا وهذا من دواعي سرور المشجعين الذين
وبالتأكيد يتمتعون بالهدوء من أجل معرفة بيئة لاتسيو المقبلة
بينما في المباراة كانت هناك ثلاث بطاقات حاسمه ويجب النظر لما قدمت :-
أولها المدافع الشاب موبيدو دياكيتي والذي من أول ظهور له أمام ميلان
في الكأس أثبت جدارته وأحقيته باللعب بعدها لاتسيو بدأ بالقول أنه وجد
متوسط دفاع كبير وهو الفرنسي في الواقع لعب على مستوى عالي ومثير للإعجاب
وله شخصية جيدة وسوف ينضج مستقبلاً أكثر نظراً لأننا نتحدث عن لاعب شاب
ميلاده كان في عام 1987 يممكن بسهولة القول أن الفريق وجد لاعب مهم
طال إنتظاره لتعزيز المجموعة لهذه الأيام والأيام المقبلة ،
بينما البطاقة الثانية أتت من نصيب الفرنسي مراد مغني :-
لاعب خط الوسط الفرنسي قدم لمحات كبيرة في كرة القدم وأخيراً كان لذيذ في
أدائه وحاسم بسبب الكرة اللتي مررها لروكي وأتى منها الهدف على أي
حال فاللاعب قدم نبذه بسيطة من الخيال وأعطى الجمهور إنطباع واداء كبير
وإذا كان سوف يجد بعض الإستمرارية فإن جميع الصفات تأهله لأن يصبح عنصر
من عناصر أهم اللاعبين في العالم من حيث التقنية والمهارة عندها لن
تستطيع أن تقول أن هناك لاعبين كثر أفضل منه في العالم ! .
البطاقة الثالثة أتت لتوماسو روكي قائد الفريق :-
الكبيتانو عاد لنقطة الصفر الكبيتانو عاد الفهد الصياد أثمر عن هدف
ثمين الحركة من نوعها هي ماركة روكي حيث الهدف من لمسة واحدة فقط والكرة
في الشباك هو كان بحاجتها إلى ذلك الهدف الإنتحاري لنفسه وللفريق إذا كان
يجب عليك أن تذكر رقم 18 في لاتسيو فإنه لا يقدر بثمن لسنوات عديدة حيث
يعتبر بيبو إنزاغي لاتسيو في الواقع يمكن أن يكون أكثر قيمة عند دخوله
الميدان منذ البداية .
في الختام يجب أن نقول أنه لسنا واقعين في فخ فزاراتي أيضاً لاعب مهم
لا سيما في العاصمة نتوقع كل شئ من الإنتقادات له ثمانية أهداف وساعد
زملائة في أكثر من مناسبة في روما قد يكون هو وجد التوازن في الفريق
ويعتبر البعض أن لولاه لكان لاتسيو في قاع الترتيب حتى أنه يقال أخيراً أن
لاتسيو قد وجد البطل العظيم لن يذهب بسهوله ولكن يحب أن نصفق لا ننتقد
لكن هناك إضطراب ولابد من شراء بطاقته كامله في الواقع هذا يجب أن يكون
أفضل هدية في أعياد الميلاد لنادي لاتسيو ولمحبيه .