realmadrid_hane
04-15-2004, 05:50 PM
فصول جديدة في فضيحة اللاعب ديفيد بيكهام
بعد ان تناقلت الصحف اخبار خيانة ديفيد بيكهام لزوجته فيكتوريا مع مساعدته السابقة ربيكا لوس، تقدمت امراة اخرى ماليزية المولد تدعى سارة ماربيك ادعت بأنها كانت على علاقة بديفيد بيكهام وانها ضاجعته مرتين منذ عام 2001 وانها كانت تتلقى منه باستمرار رسائل على هاتفها الجوال وان اخر مكالمة هاتفية بينهما كانت في شهر آب من العام الماضي.
ماربيك تبلغ من العمر 29 وتعيش في استراليا وتعمل كعارضة أزياء، تدّعي انها التقت ببيبكهام في سنغافورة في يوليو عام 2001 حيث كان يخوض مبارة لصالح فريق مانشستر يونايتد، وبانه دعاها الى غرفته حيث امضيا الليلة معا.
وادعت انها التقت به مرة ثانية في اسبانيا في الفندق الذي كان يقيم فيه مع فريقه وانها امضت معه ليلتها الثانية، وتدعي ماربيك ان بيكهام كان يرسل لها باستمرار رسائل قصيرة عبر الهاتف الخليوي تحمل ايحاءات ومداعبات وقد نشرت الصحف نصا عن احدى الرسائل الخليوية التي ارسلها لها بيكهام.
لوس كانت قد ادعت هي الاخرى ان بيكهام كان يرسل لها رسائل قصيرة على هاتفها الخليوي.
ومن المقرر ان يعود الزوجان، بيكهام وزوجته فيكتوريا، الى انجلترا للتباحث مع مستشارهما القانوني لايجاد انسب الحلول للرد على هذه الادعات التي باتت تحاصرهما من كل جهة.
بيكهام كان قد نفى ادعاءات لوس ووصفها بالسخف، ولكنه لم يعلق حتى الان على ادعاءات ماربيك.
اما لوس فانها على ما يبدو سعيدة بالمكاسب المادية التي تحققت لها من هذه القصة فبعد ان باعت قصتها لصحيفة اخبار العام "نيوز اوف ذي ورلد" بمبلغ 300.000 الف جنيه استرليني عادت لتتلقى عرضا من احد المحطات التلفزيونية بمبلغ نصف مليون جنيه مقابل ان تبيعهم الحق الحصري لاجراء لقاء متلفز تحكي فيه تفاصيل علاقتها بالمليونير الرياضي والنجم السينمائي المرتقب.
بعد ان تناقلت الصحف اخبار خيانة ديفيد بيكهام لزوجته فيكتوريا مع مساعدته السابقة ربيكا لوس، تقدمت امراة اخرى ماليزية المولد تدعى سارة ماربيك ادعت بأنها كانت على علاقة بديفيد بيكهام وانها ضاجعته مرتين منذ عام 2001 وانها كانت تتلقى منه باستمرار رسائل على هاتفها الجوال وان اخر مكالمة هاتفية بينهما كانت في شهر آب من العام الماضي.
ماربيك تبلغ من العمر 29 وتعيش في استراليا وتعمل كعارضة أزياء، تدّعي انها التقت ببيبكهام في سنغافورة في يوليو عام 2001 حيث كان يخوض مبارة لصالح فريق مانشستر يونايتد، وبانه دعاها الى غرفته حيث امضيا الليلة معا.
وادعت انها التقت به مرة ثانية في اسبانيا في الفندق الذي كان يقيم فيه مع فريقه وانها امضت معه ليلتها الثانية، وتدعي ماربيك ان بيكهام كان يرسل لها باستمرار رسائل قصيرة عبر الهاتف الخليوي تحمل ايحاءات ومداعبات وقد نشرت الصحف نصا عن احدى الرسائل الخليوية التي ارسلها لها بيكهام.
لوس كانت قد ادعت هي الاخرى ان بيكهام كان يرسل لها رسائل قصيرة على هاتفها الخليوي.
ومن المقرر ان يعود الزوجان، بيكهام وزوجته فيكتوريا، الى انجلترا للتباحث مع مستشارهما القانوني لايجاد انسب الحلول للرد على هذه الادعات التي باتت تحاصرهما من كل جهة.
بيكهام كان قد نفى ادعاءات لوس ووصفها بالسخف، ولكنه لم يعلق حتى الان على ادعاءات ماربيك.
اما لوس فانها على ما يبدو سعيدة بالمكاسب المادية التي تحققت لها من هذه القصة فبعد ان باعت قصتها لصحيفة اخبار العام "نيوز اوف ذي ورلد" بمبلغ 300.000 الف جنيه استرليني عادت لتتلقى عرضا من احد المحطات التلفزيونية بمبلغ نصف مليون جنيه مقابل ان تبيعهم الحق الحصري لاجراء لقاء متلفز تحكي فيه تفاصيل علاقتها بالمليونير الرياضي والنجم السينمائي المرتقب.