lazioblood
05-30-2010, 10:47 PM
http://web.comhem.se/%7Eu40911927/lazio7.jpg
ماتياس ألميدا .. معشوق الكورفا نورد، ٦٣ مباراة لعبها بقميص
البيانكوشيليستي قام من خلالها بإستعادة العديد من الكرات من أقدام الخصم..
أليمدا كان مع لاتسيو الذهبي، لاتسيو كارنيوتي و إيريكسون حيث توج مع لاتسيو
ببطولة كأس أوروبا لأبطال الكؤوس و بطولة كأس السوبر الأوروبي و بطولتين كأس
إيطاليا و بطولة كأس السوبر الإيطالي و البطولة الأغلى الإسكوديتو عام ٢٠٠٠..
اليوم ألميدا يبلغ من العمر ٣٦ و بعد تركه الكرة لأربعة أعوام قرر العودة مجددا
لكرة القدم بقميص فريقه الأول هخنالك بالأرجنتين ريفر بليت.. راديو ٦ أجرت
حوارا مع ماتياس ألميدا نجم لاتسيو الإيطالي و منتخب الأرجنتيني في مطلع
القرن الحالي...
- بين لاتسيو و الريفر هناك علاقة ودية؟
" هذا صحيح، و نرغب الآن أن يعود كاريتزو مرة أخرى، لا أعرف تحديدا ما مدى
جهوزية الصفقة لكني عرفت من الإعلام أن الإدارة ستجلبه بصيغة إعارة"
- كيف استطعت العودة للعب بعد انقطاع طويل؟
" للسبب الذي ذكرته الآن خشيت الفشل إذا عدت بعد انقطاع دام ٤ أعوام.. لكنني
اجتزت المهمة و أنا أعيش كل لحظة بلحظتها مع كرة القدم.. و قدري أن لا تستمر
حياتي إلا بجانب المستديرة "
- لاتسيو بحاجة للاعب بإمكانياتك ..
" إذن سأعود للاتسيو و أنا جاهز الآن، مازال بإمكاني اللعب (يضحك..) ! إذا كان
لاتسيو يريد لاعبين أقوياء و جيدين للمستقبل بمبالغ قليلة فليتحدثوا معي إذن و
سأجلب لهم مواهب رائعة مجانا ،، هنالك لاعبين في الأرجنتين يكلفون الكثير من
النقود لكنهم في الحقيقة لا يستحقون ارتداء قميص لاتسيو و لكني جاهز لإقتراح
أسماء شابة لن تكلف لاتسيو أي شيء.. و كذلك أنا لا أريد لي أي مقابل مادي
جراء إقتراحاتي لأن لاتسيو هو فريق قلبي :11rob:"
- لاتسيو و الإنتر هم الفريقين الإيطاليين الذين تقاسموا البطولات في إيطاليا هذا
الموسم، بصفتك لاعب سابق لكلا الناديين هل تشعر بالسعادة؟
" هذا جميل للغاية.. لكن أنا مشجع لنادي لاتسيو ! السنين التي قضيتها في روما
كانت مذهلة، في سنيني التي قضيتها خارج الأرجنتين كان قميص لاتسيو هو
أمتع تجربة خضتها.. تلك السنين الثلاثة مازالت و ستبقى دائما في قلبي "
- حدثنا عن تجربتك مع لاتسيو؟
" في لاتسيو كان موقف الجميع متفهما معي و بالطريقة التي ألعب بها لذا شعرت
أنني في منزلي ، و قد تأثرت كثيرا بالتجربة.. الذكريات التي أحملها بقلي عن
لاتسيو تكتظ بمشاعر مكثفة و تتميز عن كل التجارب التي خضتها بمسيرتي
الكروية "
- في لاتسيو الحديث الآن في السوق يتركز على الدوري الأرجنتيني و إهتمام
لاتسيو بضم بوغوسيان و بينتوس.. ما رأيك بهم؟
" بوغوسيان قدم أبرتورا إستثنائية، هو مهاجم بالغ الطول و يمزج بين الإمكانيات
الجسدية و التقنية .. أما بينتوس فهو يغطي الجهة اليمنى كلها ذهابا و إيابا
هجوما و دفاعا.. لا يشبه كافو بل يشبه مايكون كثيرا .. هو لاعب عظيم لكن هذه
المقارنات قد تؤذي الاعب "
- ماتياس هل تحب إقتراح أي لاعب على لاتسيو؟
" الأحد الماضي اجتمعت مع السيد مانزيني و إقترحت عليه ثلاث لاعبين يلعبون
بريفر بليت و كان شديد الإعجاب بهم.. من بينهم مدافع، و لاعب وسط أتوقع له أن
يصبح من أفض لاعبي الوسط في العالم و مهاجم.. لكني لا أريد ذكر أساميهم
الآن و إلا فإن أندية أخرى ستسمعني و تأخذ اللاعبين"
- زاراتي لم ينجح هذا العام، برأيك لماذا؟
" هو لاعب بإمكانيا خارقة و بمهارات رائعة و يوما ما سيصبح من نخبة لاعبي
العالم.. لا أعرف تماما ما سبب إنخفاض مستواه هذا العام، لدي علاقة قوية مع
أخيه .. في العام الأول له قدم موسما إستثنائيا.. لكني ألقي ببعض اللوم على
القائمين على الفريق"
- هل ستعود إلى إيطاليا؟
" لم أزر إيطاليا منذ ٤ أعوام، و أخطط لزيارتها مع عائلتي، لدي الكثير من
الذكريات هناك، و إحدى بناتي ولدت هناك.. العودة كلاعب من الصعب حصولها،
لكن أتمنى لو أعود كمدرب "
- هل هناك خليفة لألميدا بإيطاليا؟
" بمواصفاتي؟ لا أتصور.. لقد كنت أسرق الكرة من أقدام الخصم و ألعب دور
جدار في الملعب.. حاليا الكل يلعب لكي يلفت الأنظار، مهمتي كانت صعبة و
اللاعبين يدركون ذلك.. أجمل أيامي كانت عام ٢٠٠٠ حيث كنت ألعب خلف العديد
من اللاعبين الهجومين الأقوياء كمانشيني و ندفيد و كونسيساو.. كان علي أن
أذيب كبدي (يضحك) .. بكل الأحوال هنالك العديد من اللاعبين الجيدين حاليا و
أفضل مني"
- جمهور روما كان يحسد نادي لاتسيو لوجودك معهم؟
" لأني ربحي ٨٠٪ من الدربيات حينها (يضحك) "
- مارادونا قال أنه سيجري عاريا في شوارع الأرجنتين إذا توج بكأس العالم..
" لقد حضرت بعض تممرينات المنتخب.. و لقد أحببت الفريق الذي اختاره.. هذه
المرة يدخل كأس العالم و الأرجنتين مرشحة.. المرة الأولى التي يملك فيها
الأرجنتين دفاع قوي كإيطاليا و هجوم قادر على التهديف بأي لحظة.. أؤمن
بمارادونا و أنا كنت من الأوائل لترشيحه للمنصب.. كلمته و قلت له تذكر أني كنت
دائما مؤيدا لك، و عليه أن يثبت قدرته على قيادة المنتخب و الوصول للنهائي محد
أدنى"
ماتياس ألميدا .. معشوق الكورفا نورد، ٦٣ مباراة لعبها بقميص
البيانكوشيليستي قام من خلالها بإستعادة العديد من الكرات من أقدام الخصم..
أليمدا كان مع لاتسيو الذهبي، لاتسيو كارنيوتي و إيريكسون حيث توج مع لاتسيو
ببطولة كأس أوروبا لأبطال الكؤوس و بطولة كأس السوبر الأوروبي و بطولتين كأس
إيطاليا و بطولة كأس السوبر الإيطالي و البطولة الأغلى الإسكوديتو عام ٢٠٠٠..
اليوم ألميدا يبلغ من العمر ٣٦ و بعد تركه الكرة لأربعة أعوام قرر العودة مجددا
لكرة القدم بقميص فريقه الأول هخنالك بالأرجنتين ريفر بليت.. راديو ٦ أجرت
حوارا مع ماتياس ألميدا نجم لاتسيو الإيطالي و منتخب الأرجنتيني في مطلع
القرن الحالي...
- بين لاتسيو و الريفر هناك علاقة ودية؟
" هذا صحيح، و نرغب الآن أن يعود كاريتزو مرة أخرى، لا أعرف تحديدا ما مدى
جهوزية الصفقة لكني عرفت من الإعلام أن الإدارة ستجلبه بصيغة إعارة"
- كيف استطعت العودة للعب بعد انقطاع طويل؟
" للسبب الذي ذكرته الآن خشيت الفشل إذا عدت بعد انقطاع دام ٤ أعوام.. لكنني
اجتزت المهمة و أنا أعيش كل لحظة بلحظتها مع كرة القدم.. و قدري أن لا تستمر
حياتي إلا بجانب المستديرة "
- لاتسيو بحاجة للاعب بإمكانياتك ..
" إذن سأعود للاتسيو و أنا جاهز الآن، مازال بإمكاني اللعب (يضحك..) ! إذا كان
لاتسيو يريد لاعبين أقوياء و جيدين للمستقبل بمبالغ قليلة فليتحدثوا معي إذن و
سأجلب لهم مواهب رائعة مجانا ،، هنالك لاعبين في الأرجنتين يكلفون الكثير من
النقود لكنهم في الحقيقة لا يستحقون ارتداء قميص لاتسيو و لكني جاهز لإقتراح
أسماء شابة لن تكلف لاتسيو أي شيء.. و كذلك أنا لا أريد لي أي مقابل مادي
جراء إقتراحاتي لأن لاتسيو هو فريق قلبي :11rob:"
- لاتسيو و الإنتر هم الفريقين الإيطاليين الذين تقاسموا البطولات في إيطاليا هذا
الموسم، بصفتك لاعب سابق لكلا الناديين هل تشعر بالسعادة؟
" هذا جميل للغاية.. لكن أنا مشجع لنادي لاتسيو ! السنين التي قضيتها في روما
كانت مذهلة، في سنيني التي قضيتها خارج الأرجنتين كان قميص لاتسيو هو
أمتع تجربة خضتها.. تلك السنين الثلاثة مازالت و ستبقى دائما في قلبي "
- حدثنا عن تجربتك مع لاتسيو؟
" في لاتسيو كان موقف الجميع متفهما معي و بالطريقة التي ألعب بها لذا شعرت
أنني في منزلي ، و قد تأثرت كثيرا بالتجربة.. الذكريات التي أحملها بقلي عن
لاتسيو تكتظ بمشاعر مكثفة و تتميز عن كل التجارب التي خضتها بمسيرتي
الكروية "
- في لاتسيو الحديث الآن في السوق يتركز على الدوري الأرجنتيني و إهتمام
لاتسيو بضم بوغوسيان و بينتوس.. ما رأيك بهم؟
" بوغوسيان قدم أبرتورا إستثنائية، هو مهاجم بالغ الطول و يمزج بين الإمكانيات
الجسدية و التقنية .. أما بينتوس فهو يغطي الجهة اليمنى كلها ذهابا و إيابا
هجوما و دفاعا.. لا يشبه كافو بل يشبه مايكون كثيرا .. هو لاعب عظيم لكن هذه
المقارنات قد تؤذي الاعب "
- ماتياس هل تحب إقتراح أي لاعب على لاتسيو؟
" الأحد الماضي اجتمعت مع السيد مانزيني و إقترحت عليه ثلاث لاعبين يلعبون
بريفر بليت و كان شديد الإعجاب بهم.. من بينهم مدافع، و لاعب وسط أتوقع له أن
يصبح من أفض لاعبي الوسط في العالم و مهاجم.. لكني لا أريد ذكر أساميهم
الآن و إلا فإن أندية أخرى ستسمعني و تأخذ اللاعبين"
- زاراتي لم ينجح هذا العام، برأيك لماذا؟
" هو لاعب بإمكانيا خارقة و بمهارات رائعة و يوما ما سيصبح من نخبة لاعبي
العالم.. لا أعرف تماما ما سبب إنخفاض مستواه هذا العام، لدي علاقة قوية مع
أخيه .. في العام الأول له قدم موسما إستثنائيا.. لكني ألقي ببعض اللوم على
القائمين على الفريق"
- هل ستعود إلى إيطاليا؟
" لم أزر إيطاليا منذ ٤ أعوام، و أخطط لزيارتها مع عائلتي، لدي الكثير من
الذكريات هناك، و إحدى بناتي ولدت هناك.. العودة كلاعب من الصعب حصولها،
لكن أتمنى لو أعود كمدرب "
- هل هناك خليفة لألميدا بإيطاليا؟
" بمواصفاتي؟ لا أتصور.. لقد كنت أسرق الكرة من أقدام الخصم و ألعب دور
جدار في الملعب.. حاليا الكل يلعب لكي يلفت الأنظار، مهمتي كانت صعبة و
اللاعبين يدركون ذلك.. أجمل أيامي كانت عام ٢٠٠٠ حيث كنت ألعب خلف العديد
من اللاعبين الهجومين الأقوياء كمانشيني و ندفيد و كونسيساو.. كان علي أن
أذيب كبدي (يضحك) .. بكل الأحوال هنالك العديد من اللاعبين الجيدين حاليا و
أفضل مني"
- جمهور روما كان يحسد نادي لاتسيو لوجودك معهم؟
" لأني ربحي ٨٠٪ من الدربيات حينها (يضحك) "
- مارادونا قال أنه سيجري عاريا في شوارع الأرجنتين إذا توج بكأس العالم..
" لقد حضرت بعض تممرينات المنتخب.. و لقد أحببت الفريق الذي اختاره.. هذه
المرة يدخل كأس العالم و الأرجنتين مرشحة.. المرة الأولى التي يملك فيها
الأرجنتين دفاع قوي كإيطاليا و هجوم قادر على التهديف بأي لحظة.. أؤمن
بمارادونا و أنا كنت من الأوائل لترشيحه للمنصب.. كلمته و قلت له تذكر أني كنت
دائما مؤيدا لك، و عليه أن يثبت قدرته على قيادة المنتخب و الوصول للنهائي محد
أدنى"