WaseemOvesky
07-31-2010, 12:24 PM
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203826421734_2.jpg
توج المنتخب الفرنسي بلقب بطولة أوروبا للشباب تحت 19 عاماً بعد أن نجح في قلب تأخره أمام ضيفه الإسباني إلى فوز في الدقائق الأخيرة من المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب ميشال دورنانو في مدينة كان، بحضور عدد غفير من الجماهير تقدمهم الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الإتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).
وضع رودريغو الإسبان في المقدمة في الدقيقة الثامنة عشرة من اللقاء، ولكن أصحاب الأرض نجحوا في التعديل بعد أربعة دقائق من انطلاق الشوط الثاني عبر جيلي سونو، قبل أن ينجح البديل ألكسندر لاكازيت في خطف هدف الفوز قبل صافرة النهاية بخمس دقائق.
وهذا اللقب هو السابع لمنتخب فرنسا في بطولات الشباب الأوروبية منذ انطلاقها في عام 1948 تحت أسم "بطولة الفيفا للناشئين"، والثاني منذ تغيير نظام البطولة في عام 2001 لتصبح للمنتخبات تحت 19 عاماً (بدلاً من 18 عاماً).
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203846311580_3.jpg
رئيس اليويفا ووزيرة الدولة الفرنسية لشؤون الرياضة راما ياد
كانت كل المؤشرات قبل انطلاق المواجهة تنبأ بمباراة قوية بعد أن جاء تأهل المنتخبان إلى المباراة النهائية عن جدارة بتقديمهما لعروضاً قوية خلال مرحلة المجموعات والدور قبل النهائي.
وزاد من حرارة اللقاء رغبة الفرنسيون في الثار لهزيمتهم أمام المنتخب الإسباني نفسه قبل عامين في أنطاليا "تركيا" خلال نهائي بطولة أوروبا لناشئين تحت 17 عاماً برباعية نظيفة.
ومع انطلاق المباراة نجح الإسبان في فرض سيطرتهم بشكل كامل وهددوا مرمى الحارس عبدالله ديالو في أكثر من مناسبة، قبل أن يسجل لهم مهاجم ريال مدريد الشاب رودريغو هدف التقدم في الدقيقة 18، بعد تلقيه تمريرة رائعة من دانييل باتشيكو ليسدد كرة أرضية متقنة لم ينجح هذه المرة الحارس الفرنسي في منعها من ولوج شباكه.
وأستمر الضغط الإسباني طوال الشوط الأول ولكن بدون خطورة حقيقة على المرمى الفرنسي، في الوقت الذي لم ينجح فيه الفرنسيون نهائياً في اختراق دفاعات خصومهم أو تهديد مرمى الحارس ألكس سانشيز.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/201073020397326734_3.jpg
الدفاع الفرنسي قضى على خطورة كاناليس
مع بداية الشوط الثاني، دفع المدرب الفرنسي فرانسيس سميركي بيانيس تافر "مهاجم نادي ليون" كبديل لأنطوان غرايزمان الذي لم يقدم الكثير في الشوط الأول.
وكان لهذا التغيير أكبر الأثر في تغير أداء المنتخب الفرنسي حيث نجح تافر في أعطاء المزيد من الحيوية لخط الهجوم، وساهم في صنع هدف التعادل بعد أربعة دقائق من نزوله لأرض الملعب بعد أن مرر كرة جميلة لجيلي سونو على أطراف منطقة جزاء إسبانيا، نجح الأخير بوضعها بمهارة شديدة من فوق الحارس المندفع ألكس إلى داخل الشباك.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203924263734_3.jpg
نزول تافر حسن من أداء الهجوم الفرنسي
وواصل الفرنسيون ضغطهم من أجل تسجيل هدف الفوز وسط حالة من الارتباك في صفوف الضيوف، فدفع المدرب الإسباني لويس ميا بالنجم الشاب إيكر مونيان "أتلتيك بلباو" بدلاً من كابتن الفريق كيكو في الدقيقة 69 من أجل مساندة خط هجومه، ولكن الأداء لم يتغير.
و في الدقيقة 69 جاء التغيير الأهم في المباراة، بعد أن أخرج المدرب الفرنسي سونو ودفع بألكسندر لاكازيت الذي تألق في أكثر من مناسبة خلال مباريات الفريق السابقة.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203942747580_3.jpg
لاكازيت يحتفل بإحرازه هدف الفوز
ولم يختلف الحال كثيراً هذه المرة فقبل خمس دقائق من صافرة النهاية أبعد الحارس الإسباني كرة خطيرة من غايل كاكوتا، تابعها لاكازيت بكرة رأسية إلى داخل مرمى الضيوف محرزاً هدف التتويج.
لقطات من البطولة
دانيال باتشيكو مهاجم المنتخب الإسباني توج هدافاً للبطولة برصيد أربعة أهداف، وهو لاعب محترف في فريق ليفربول الإنكليزي، علماً أنه انتقل إليه من فريق برشلونة في عام 2007.
المركز الثاني في قائمة الهدافين تقاسمه كل من الكرواتي زفوكو باميتش والفرنسي سدريك باكامبو بهدفين لكل منهما.
أربعة لاعبون من نادي ليون شاركوا مع المنتخب الفرنسي في المباراة النهائية وهم يانيس تافر وألكسندر لاكازيت وسباستيان فوري وتيموثي كولودزيتشاك، كما ضم الفريق أربعة محترفين في الدوري الإنكليزي هم غايل كاكوتا (تشلسي) وكريس مافينغا (ليفربول) وجيلي سونو وفرانسيس كوكيلين (أرسنال).
في المقابل شارك سبعة لاعبين من نادي برشلونة مع منتخب إسبانيا (ألكس ومونتويا وبلاناس وبارترا وأوريول وتياغو وروشتينا) ، بالإضافة إلى لاعبين من كل من ريال مدريد (سرجيو كاناليس ورودريغو) وأتليتيكو مدريد (كيكو وخورخي بوليدو)
.
رئيس الإتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني قام بتتويج المنتخب الفائز، كما حرصت راما ياد وزيرة الدولة لشؤون الرياضة على حضور اللقاء.
على خطى النجوم
في العقدين الأخيرين كان للمنتخبات الفرنسية المتوجة بلقب بطولة أوروبا لشباب الكثير من الفضل في إبراز عدد من المواهب التي أكملت مسيرتها فيما بعد وتألقت مع المنتخب الأول، ومن هؤلاء النجوم:
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 1996 – تييري هنري ودافيد تريزيغيه ونيكولا أنيلكا وويليام غالاس
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 1997 – لويس ساها
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 2002 – جبريل سيسيه – فيليب ميكسيز
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 2005 – يوهان غوركوف – هوغو لوريس – أبو ديابي
بطاقة المباراة
المباراة: نهائي بطولة أوروبا للشباب تحت 19 عاماً
الملعب: ميشال دورنانو
المكان: كان، فرنسا
الحكم: ستيفان ستودر (سويسرا)
النتيجة: فوز فرنسا 2-1
فرنسا: عبد الله ديالو – لواك نيغو، كريس مافينغا، سباستيان فوري، تيموثي كولودزيتشاك – فرانيسي كوكيلين، أنطوان غرايزمان (يانيس تافر 46)، غويدا فوفانا، جيلي سونو (ألكسندر لاكازيت 69) – غايل كاكوتا، سدريك باكامبو.
إسبانيا: ألكس – مارتين مونتويا، كارلس بلاناس، مارك بارترا، خورخي بوليدو (إزيكيل كافلنتي 87) – أوريول روميو، تياغو آلكانتارا، كيكو (إيكر مونيان 64)، سرجيو كاناليس – دانيال باتشيكو، رودريغو (روبن روتشينا 73).
الأهداف: فرنسا – جيلي سونو د49، الكسندر لاكازيت د85 / إسبانيا: رودريغو د 18
الإنذارات: فرنسا – سباستيان فوري وغويدا فوفانا وفرانسيس كوكيلين / إسبانيا: خورخي بوليدو ودانيال باتشيكو وإيكر مونايان وروبن روتشينا.
المصدر (http://www.aljazeerasport.net/news/football/2010/07/2010730203752376552.html)
مباراة جيدة فرط بها الإسبان في الشوط الأول ، وتراخوا أكثر في الشوط الثاني ... لاكازيه و سونو وكوجولين و كاكوتا ومافينجا ربما يكون لهم شأن مستقبلأً مع فرنسا ، إسبانيا أيضاً تهتم بالقواعد والشباب و كثير من لاعبي هذا المنتخب قدموا أداء واعد ، والملفت تواجد 7 لاعبين من البرشا ، صحيح أني لا أحب هذا النادي لكنه يمشي صح ... أكاديميته وفريقه الأول رافد كبير للمنتخبات الإسبانية ... ريال مدريد عليه إعادة النظر في سياسته للشباب ، عليه الإهتمام أكثر بالكاستيا و بريال مدريد سي ،
توج المنتخب الفرنسي بلقب بطولة أوروبا للشباب تحت 19 عاماً بعد أن نجح في قلب تأخره أمام ضيفه الإسباني إلى فوز في الدقائق الأخيرة من المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب ميشال دورنانو في مدينة كان، بحضور عدد غفير من الجماهير تقدمهم الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الإتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).
وضع رودريغو الإسبان في المقدمة في الدقيقة الثامنة عشرة من اللقاء، ولكن أصحاب الأرض نجحوا في التعديل بعد أربعة دقائق من انطلاق الشوط الثاني عبر جيلي سونو، قبل أن ينجح البديل ألكسندر لاكازيت في خطف هدف الفوز قبل صافرة النهاية بخمس دقائق.
وهذا اللقب هو السابع لمنتخب فرنسا في بطولات الشباب الأوروبية منذ انطلاقها في عام 1948 تحت أسم "بطولة الفيفا للناشئين"، والثاني منذ تغيير نظام البطولة في عام 2001 لتصبح للمنتخبات تحت 19 عاماً (بدلاً من 18 عاماً).
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203846311580_3.jpg
رئيس اليويفا ووزيرة الدولة الفرنسية لشؤون الرياضة راما ياد
كانت كل المؤشرات قبل انطلاق المواجهة تنبأ بمباراة قوية بعد أن جاء تأهل المنتخبان إلى المباراة النهائية عن جدارة بتقديمهما لعروضاً قوية خلال مرحلة المجموعات والدور قبل النهائي.
وزاد من حرارة اللقاء رغبة الفرنسيون في الثار لهزيمتهم أمام المنتخب الإسباني نفسه قبل عامين في أنطاليا "تركيا" خلال نهائي بطولة أوروبا لناشئين تحت 17 عاماً برباعية نظيفة.
ومع انطلاق المباراة نجح الإسبان في فرض سيطرتهم بشكل كامل وهددوا مرمى الحارس عبدالله ديالو في أكثر من مناسبة، قبل أن يسجل لهم مهاجم ريال مدريد الشاب رودريغو هدف التقدم في الدقيقة 18، بعد تلقيه تمريرة رائعة من دانييل باتشيكو ليسدد كرة أرضية متقنة لم ينجح هذه المرة الحارس الفرنسي في منعها من ولوج شباكه.
وأستمر الضغط الإسباني طوال الشوط الأول ولكن بدون خطورة حقيقة على المرمى الفرنسي، في الوقت الذي لم ينجح فيه الفرنسيون نهائياً في اختراق دفاعات خصومهم أو تهديد مرمى الحارس ألكس سانشيز.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/201073020397326734_3.jpg
الدفاع الفرنسي قضى على خطورة كاناليس
مع بداية الشوط الثاني، دفع المدرب الفرنسي فرانسيس سميركي بيانيس تافر "مهاجم نادي ليون" كبديل لأنطوان غرايزمان الذي لم يقدم الكثير في الشوط الأول.
وكان لهذا التغيير أكبر الأثر في تغير أداء المنتخب الفرنسي حيث نجح تافر في أعطاء المزيد من الحيوية لخط الهجوم، وساهم في صنع هدف التعادل بعد أربعة دقائق من نزوله لأرض الملعب بعد أن مرر كرة جميلة لجيلي سونو على أطراف منطقة جزاء إسبانيا، نجح الأخير بوضعها بمهارة شديدة من فوق الحارس المندفع ألكس إلى داخل الشباك.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203924263734_3.jpg
نزول تافر حسن من أداء الهجوم الفرنسي
وواصل الفرنسيون ضغطهم من أجل تسجيل هدف الفوز وسط حالة من الارتباك في صفوف الضيوف، فدفع المدرب الإسباني لويس ميا بالنجم الشاب إيكر مونيان "أتلتيك بلباو" بدلاً من كابتن الفريق كيكو في الدقيقة 69 من أجل مساندة خط هجومه، ولكن الأداء لم يتغير.
و في الدقيقة 69 جاء التغيير الأهم في المباراة، بعد أن أخرج المدرب الفرنسي سونو ودفع بألكسندر لاكازيت الذي تألق في أكثر من مناسبة خلال مباريات الفريق السابقة.
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/7/30/2010730203942747580_3.jpg
لاكازيت يحتفل بإحرازه هدف الفوز
ولم يختلف الحال كثيراً هذه المرة فقبل خمس دقائق من صافرة النهاية أبعد الحارس الإسباني كرة خطيرة من غايل كاكوتا، تابعها لاكازيت بكرة رأسية إلى داخل مرمى الضيوف محرزاً هدف التتويج.
لقطات من البطولة
دانيال باتشيكو مهاجم المنتخب الإسباني توج هدافاً للبطولة برصيد أربعة أهداف، وهو لاعب محترف في فريق ليفربول الإنكليزي، علماً أنه انتقل إليه من فريق برشلونة في عام 2007.
المركز الثاني في قائمة الهدافين تقاسمه كل من الكرواتي زفوكو باميتش والفرنسي سدريك باكامبو بهدفين لكل منهما.
أربعة لاعبون من نادي ليون شاركوا مع المنتخب الفرنسي في المباراة النهائية وهم يانيس تافر وألكسندر لاكازيت وسباستيان فوري وتيموثي كولودزيتشاك، كما ضم الفريق أربعة محترفين في الدوري الإنكليزي هم غايل كاكوتا (تشلسي) وكريس مافينغا (ليفربول) وجيلي سونو وفرانسيس كوكيلين (أرسنال).
في المقابل شارك سبعة لاعبين من نادي برشلونة مع منتخب إسبانيا (ألكس ومونتويا وبلاناس وبارترا وأوريول وتياغو وروشتينا) ، بالإضافة إلى لاعبين من كل من ريال مدريد (سرجيو كاناليس ورودريغو) وأتليتيكو مدريد (كيكو وخورخي بوليدو)
.
رئيس الإتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني قام بتتويج المنتخب الفائز، كما حرصت راما ياد وزيرة الدولة لشؤون الرياضة على حضور اللقاء.
على خطى النجوم
في العقدين الأخيرين كان للمنتخبات الفرنسية المتوجة بلقب بطولة أوروبا لشباب الكثير من الفضل في إبراز عدد من المواهب التي أكملت مسيرتها فيما بعد وتألقت مع المنتخب الأول، ومن هؤلاء النجوم:
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 1996 – تييري هنري ودافيد تريزيغيه ونيكولا أنيلكا وويليام غالاس
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 1997 – لويس ساها
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 2002 – جبريل سيسيه – فيليب ميكسيز
منتخب فرنسا بطل أوروبا للشباب 2005 – يوهان غوركوف – هوغو لوريس – أبو ديابي
بطاقة المباراة
المباراة: نهائي بطولة أوروبا للشباب تحت 19 عاماً
الملعب: ميشال دورنانو
المكان: كان، فرنسا
الحكم: ستيفان ستودر (سويسرا)
النتيجة: فوز فرنسا 2-1
فرنسا: عبد الله ديالو – لواك نيغو، كريس مافينغا، سباستيان فوري، تيموثي كولودزيتشاك – فرانيسي كوكيلين، أنطوان غرايزمان (يانيس تافر 46)، غويدا فوفانا، جيلي سونو (ألكسندر لاكازيت 69) – غايل كاكوتا، سدريك باكامبو.
إسبانيا: ألكس – مارتين مونتويا، كارلس بلاناس، مارك بارترا، خورخي بوليدو (إزيكيل كافلنتي 87) – أوريول روميو، تياغو آلكانتارا، كيكو (إيكر مونيان 64)، سرجيو كاناليس – دانيال باتشيكو، رودريغو (روبن روتشينا 73).
الأهداف: فرنسا – جيلي سونو د49، الكسندر لاكازيت د85 / إسبانيا: رودريغو د 18
الإنذارات: فرنسا – سباستيان فوري وغويدا فوفانا وفرانسيس كوكيلين / إسبانيا: خورخي بوليدو ودانيال باتشيكو وإيكر مونايان وروبن روتشينا.
المصدر (http://www.aljazeerasport.net/news/football/2010/07/2010730203752376552.html)
مباراة جيدة فرط بها الإسبان في الشوط الأول ، وتراخوا أكثر في الشوط الثاني ... لاكازيه و سونو وكوجولين و كاكوتا ومافينجا ربما يكون لهم شأن مستقبلأً مع فرنسا ، إسبانيا أيضاً تهتم بالقواعد والشباب و كثير من لاعبي هذا المنتخب قدموا أداء واعد ، والملفت تواجد 7 لاعبين من البرشا ، صحيح أني لا أحب هذا النادي لكنه يمشي صح ... أكاديميته وفريقه الأول رافد كبير للمنتخبات الإسبانية ... ريال مدريد عليه إعادة النظر في سياسته للشباب ، عليه الإهتمام أكثر بالكاستيا و بريال مدريد سي ،