Stankovic
05-04-2011, 12:30 PM
<<لوتيتو39>>
عدة رؤساء من أندية الكالتشيو تضامنوا مع كلاوديو لوتيتو رئيس نادي لاتسيو بخصوص الأخطاء التحكيميه التى تحدث في الدوري الإيطالي .
في البداية كان لماوريسيو زامباريني رئيس باليرمو تصريح تضامني مع لوتيتو وهذا أمر غريب أن يحدث من هذا الرئيس بالرغم من الكراهيه بين هذيين الشخصين فقال :" إذا كان لوتيتو قد قال أن هناك من يحتاج أن يكون خلف السلاسل فانا أوافقه وعليهم الذهاب إلى السجن لأن باليرمو تعرض للظلم أيضاً ، حكم مباراة لاتسيو الأخيره كان بطيء بالرغم من وجود خطأ واضح لكنه لم يكن يملك الشعور الجيد لإحتساب ضربة الجزاء ، خلاصة الكلام يوفنتوس فاز في المباراة عن طريقة ضربة حظ وكان بالإمكان أن تنتهي المباراة بالتعادل السلبي ".
أما بيبي ماروتا المدير العام بنادي يوفنتوس فقال :" لم نتحدث عن أي شيء وما قاله لوتيتو لا أعتقد بأنه يعنينا به بل يقصد التحكيم ".
أما بالنسبة لماسيمو سينيلو رئيس نادي كالياري فإتصل هاتفياً بلوتيتو وتحدث عن ما دار بينه وبين لوتيتو بالصحف فقال :" قلت له بأنني هللت للاتسيو وإذا كان هناك فريق يستحق الفوز في مباراة يوم الأثنين فهو لاتسيو كما انني قلت له أن التحكيم لم يكن سيئاً بشكل كبير وأنني مقتنع بأن غضبه لا ينبع كثيراً عن عدم إحتساب ضربة جزاء في هذه المباراة فقط لكن أيضاً عن المباريات الأخرى التى تعرض بها فريقه للظلم التحكيمي كما أنهم حصلوا على أقل ضربات جزاء وفي سهرة يوم الأثنين عدم إحتساب ضربة كان قرار مثير جداً ، في الحقيقه لاحظت تدهور المستوى التحكيمي على مدى العامين الماضيين ".
أما بالنسبة لإنريكو بريزيوسي رئيس نادي جنوى فقال كلماته بصراحه :" من دون شك لقد وقع الظلم والضرر على لاتسيو ، في هذه القصه ( لاتسيو ويوفنتوس ) خطأ ماتزوليني كان واضح وكلف الكثير بالنسبة للاتسيو وما يقوم به لوتيتو قد يفعله أي شخص أخر لكن أريد أن أنصح لوتيتو بأمر وهو يجب عليك أن لا تتكلم بعد المباراة لأنني أقول هذا الأمر من خلال تجربه شخصيه والسبب هو لن يسمعك أحد ، بالنسبة للخطأ فهو مثير جداً وركلة الجزاء كان بإمكانها أن تمنح لاتسيو الفوز بالمباراة ويبتعد عن منافسيه روما وأودينيزي بفارق أربع نقاط وهذا يعني خطوه كبيره للأمام كما أن الموسم شارف على النهاية وتبقت ثلاث مباريات ويصعب جداً التعامل مع هذه المباريات الحاسمه لكن سوء النية مازال موجود في الملاعب ".
أما الرئيس التنفيذي لنادي كاتانيا السيد بيترو لو موناكو فقال :" نحن في نهاية الموسم وفريقنا يحتاج للتعافي أكثر من أجل زيادة فرصنا بالبقاء وبهذا الوقت نحتاج للتركيز لذا لا ألوم أي شخص أن يتحدث عن التحكيم ، لوتيتو أنضم لعالم كرة القدم مثل الإعصار وبكل تأكيد فهو رجل ذو قيمة كبيره . في مباراة لاتسيو وكاتانيا رأيت لاتسيو بشكل جيد ومستواهم أعطاني إنطباع كبير عنهم لهذا السبب أقول بأن عليهم التركيز بالمرحله المقبله لأنهم يملكون خصائص تقنية وهناك ميزة للتعويض من خلال المباريات الثلاث القادمه ولديهم المواصفات لتحقيق أهدافهم ولا أعتقد أن سيناريوهات الظلم التحكيمي مناسبه الأن لأن الفترة القادمه مهمه وعلينا التركيز ".
وبالنسبة لرئيس ليتشي سيميرارو فهو غير موافق على الكلمه التى وصفها لوتيتو لما يحصل وهي الـ تانجينلوبولي حيث قال :" لا أعتقد أن الأمور تصل لهذا الحد من الواضح أن الأمور ليست على مايرام والأوضاع متوتره للغاية ، في كرة القدم عندما يكون المناخ الكروي غير مناسب فهذا أيضاً يؤثر على الفرق الأخرى ".
وأخيراً جاء الدور على المدير الرياضي بنادي فيورنتينا بانتاليو كورفينو الذي قال :" بصراحه لم أرى مباراة لاتسيو الأخيره لكنني أؤكد أن هذا الموسم كان هناك أخطاء كثيره من قبل الحكام ".
عدة رؤساء من أندية الكالتشيو تضامنوا مع كلاوديو لوتيتو رئيس نادي لاتسيو بخصوص الأخطاء التحكيميه التى تحدث في الدوري الإيطالي .
في البداية كان لماوريسيو زامباريني رئيس باليرمو تصريح تضامني مع لوتيتو وهذا أمر غريب أن يحدث من هذا الرئيس بالرغم من الكراهيه بين هذيين الشخصين فقال :" إذا كان لوتيتو قد قال أن هناك من يحتاج أن يكون خلف السلاسل فانا أوافقه وعليهم الذهاب إلى السجن لأن باليرمو تعرض للظلم أيضاً ، حكم مباراة لاتسيو الأخيره كان بطيء بالرغم من وجود خطأ واضح لكنه لم يكن يملك الشعور الجيد لإحتساب ضربة الجزاء ، خلاصة الكلام يوفنتوس فاز في المباراة عن طريقة ضربة حظ وكان بالإمكان أن تنتهي المباراة بالتعادل السلبي ".
أما بيبي ماروتا المدير العام بنادي يوفنتوس فقال :" لم نتحدث عن أي شيء وما قاله لوتيتو لا أعتقد بأنه يعنينا به بل يقصد التحكيم ".
أما بالنسبة لماسيمو سينيلو رئيس نادي كالياري فإتصل هاتفياً بلوتيتو وتحدث عن ما دار بينه وبين لوتيتو بالصحف فقال :" قلت له بأنني هللت للاتسيو وإذا كان هناك فريق يستحق الفوز في مباراة يوم الأثنين فهو لاتسيو كما انني قلت له أن التحكيم لم يكن سيئاً بشكل كبير وأنني مقتنع بأن غضبه لا ينبع كثيراً عن عدم إحتساب ضربة جزاء في هذه المباراة فقط لكن أيضاً عن المباريات الأخرى التى تعرض بها فريقه للظلم التحكيمي كما أنهم حصلوا على أقل ضربات جزاء وفي سهرة يوم الأثنين عدم إحتساب ضربة كان قرار مثير جداً ، في الحقيقه لاحظت تدهور المستوى التحكيمي على مدى العامين الماضيين ".
أما بالنسبة لإنريكو بريزيوسي رئيس نادي جنوى فقال كلماته بصراحه :" من دون شك لقد وقع الظلم والضرر على لاتسيو ، في هذه القصه ( لاتسيو ويوفنتوس ) خطأ ماتزوليني كان واضح وكلف الكثير بالنسبة للاتسيو وما يقوم به لوتيتو قد يفعله أي شخص أخر لكن أريد أن أنصح لوتيتو بأمر وهو يجب عليك أن لا تتكلم بعد المباراة لأنني أقول هذا الأمر من خلال تجربه شخصيه والسبب هو لن يسمعك أحد ، بالنسبة للخطأ فهو مثير جداً وركلة الجزاء كان بإمكانها أن تمنح لاتسيو الفوز بالمباراة ويبتعد عن منافسيه روما وأودينيزي بفارق أربع نقاط وهذا يعني خطوه كبيره للأمام كما أن الموسم شارف على النهاية وتبقت ثلاث مباريات ويصعب جداً التعامل مع هذه المباريات الحاسمه لكن سوء النية مازال موجود في الملاعب ".
أما الرئيس التنفيذي لنادي كاتانيا السيد بيترو لو موناكو فقال :" نحن في نهاية الموسم وفريقنا يحتاج للتعافي أكثر من أجل زيادة فرصنا بالبقاء وبهذا الوقت نحتاج للتركيز لذا لا ألوم أي شخص أن يتحدث عن التحكيم ، لوتيتو أنضم لعالم كرة القدم مثل الإعصار وبكل تأكيد فهو رجل ذو قيمة كبيره . في مباراة لاتسيو وكاتانيا رأيت لاتسيو بشكل جيد ومستواهم أعطاني إنطباع كبير عنهم لهذا السبب أقول بأن عليهم التركيز بالمرحله المقبله لأنهم يملكون خصائص تقنية وهناك ميزة للتعويض من خلال المباريات الثلاث القادمه ولديهم المواصفات لتحقيق أهدافهم ولا أعتقد أن سيناريوهات الظلم التحكيمي مناسبه الأن لأن الفترة القادمه مهمه وعلينا التركيز ".
وبالنسبة لرئيس ليتشي سيميرارو فهو غير موافق على الكلمه التى وصفها لوتيتو لما يحصل وهي الـ تانجينلوبولي حيث قال :" لا أعتقد أن الأمور تصل لهذا الحد من الواضح أن الأمور ليست على مايرام والأوضاع متوتره للغاية ، في كرة القدم عندما يكون المناخ الكروي غير مناسب فهذا أيضاً يؤثر على الفرق الأخرى ".
وأخيراً جاء الدور على المدير الرياضي بنادي فيورنتينا بانتاليو كورفينو الذي قال :" بصراحه لم أرى مباراة لاتسيو الأخيره لكنني أؤكد أن هذا الموسم كان هناك أخطاء كثيره من قبل الحكام ".