مكروه
01-14-2014, 11:49 AM
http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/04/01/article-2302552-18EB7C48000005DC-758_306x423.jpg
[بينيتو موسوليني] ايطالي سياسي، صحفي، وزعيم الحزب الفاشي الوطني ، الحاكم في البلاد و رئيس الوزراء منذ عام 1922 حتى الاطاحة به في عام 1943
المعروفة باسم الدوتشي ("الزعيم")، وكان موسوليني واحدة من الشخصيات الرئيسية في خلق الفاشيه
تأسس النادي العاصمي روما من خلال دمج ثلاثة من الأندية روماوية (اندماج سنة 1926 . وقد اتخذ هذا القرار بناء على رغبة أمين الإتحاد الروماوي
للحزب الوطني الفاشي، الأبروتسي إتالو فوسكي (آنذاك كان أيضاً عضواً باللجنة الأولمبية الإيطالية ). وكان في نية الدكتاتور الفاشي بنيتو موسوليني لإنشاء
النادي رومان موحدة وقوية لتحدي هيمنة الشمالية الأندية.لطالما كان تاريخ ولادة النادي مثار جدال :
العديد من المصادر تشير إلى أنه تم في 22 يوليو 1927 ؛ وفي الواقع يبدو أن الاندماج قد تم رسمياً في 7 يونيو من نفس السنة، كما أعلنت ذلك في اليوم التالي صحف المدينة.
جسـّد موسوليني فكرة إنشاء فريق رياضي يحمل اسم مدينة روما ويطمح للحصول على أعلى النتائج. تماما كما حدث في مدن في جنوب الوسط (فلورنسا ونابولي وباري)، في الواقع كان
المقصود تكوين فريق واحد من خلال دمج فرق قوية ليكون قادراً على الصمود أمام صدمة كرة القدم الاحترافية، حيث تهيمن فرق شمال إيطاليا تماماً على المشهد الكروي الوطني
حتى ذلك الحين. كان نادي لاتسيو سيدخل هو الآخر في الاندماج، ولكنه بقى خارج الاتفاق بتدخل من جنرال المليشيا الفاشية جورجو فاكارو المنتمي للنادي السماوي ورئيس الاتحاد
الإيطالي لكرة القدم من 1933 إلى 1942
لا احد يعرف على وجه الخصوص ماذا كان يشجع الدوتشي موسوليني ولكن هناك نقاط قد تكون اقرب للحقيقه او الواقع الذي يقول لربما انه كان لاتسيالي حسب اكثر
المصادر والكتب ولكنا سنذكر ما يقربه لها ولغيرها
http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/04/01/article-2302552-1909FF2B000005DC-303_634x396.jpg
منذ البداية، كان فريق الاتصالات العسكرية. تأسس النادي في عام 1900 من قبل ضباط الجيش وشعار النادي، ونسر، وكان رمز الفاشية للنازيين .
حتى اليوم، لافتات التراس غالبا ما تجعل من اللعب "SS" العنوان الرسمي للنادي - سوسيتا سبورتيفا لاتسيو.
يقولون ان لفت انتباه موسوليني إلى النادي سيلفيو بيولا، البطل القومي والمهاجم الأسطوري. ولكن حتى بعد عصر بيولا، بقي الدوتشي مؤيد لاتسيو وقد ادعى الجماعات السياسية
المختلفة قيادة كورفانورد
وغيرها من الأحزاب اليمينية المتطرفة سيطرت على مباريات كأرض خصبة للتجنيد. وشملت لافتات في المباريات رسائل دعم لإبادة اليهود في أوشفيتز.
لكن، وكما زادت الهجرة إلى إيطاليا خلال 1980s، واتسعت العنصرية من كونها أساسا معادية للسامية لتشمل إساءة استخدام عدد متزايد من اللاعبين من البرازيل وأفريقيا.
آرون وينتر، لاعب خط الوسط الهولندي الأسود وقعت في عام 1992، وكان موضوع الاعتداء الوحشي من قبل مشجعي لاتسيو أربعة مواسم مع النادي.
وقد شكلت مشجعي لاتسيو تحالفات مع جماعات مماثلة في المدن الإيطالية الأخرى، وخاصة أنصار إنتر ميلان وفيرونا - المعروفة باسم انتريستي وفيرونيزي.
وفي الوقت نفسه، تشمل أعدائهم اليمين الدستورية أنصار الأندية تقليديا يسارية مثل بيسكارا وليفورنو.
الطعن بين مؤيدي هي حدوث كل غاية العادية، وخصوصا عندما يلعب لاتسيو غريمه التقليدي روما. ردا على إلقاء قنابل المولوتوف والإعداد الخروج من
مشاعل خلال المباريات، تم بناء جدار من البلاستيك لمشجعي منفصلة عن أرض الملعب.وماحدث بين من أنصار توتنهام ( اليهود ) ولاتسيو (الفاشيين ) في حانة. والهجوم من جمهور لاتسيو
كان مخطط له جيدا،
وذلك باستخدام الغاز المسيل للدموع والبيسبول الخفافيش، وانتهت بالدماء مع اثنين من المشجعين سبيرز في المستشفى.
وقد تم ربط ألتراس لأعمال إجرامية أخرى بما في ذلك تدنيس المقابر اليهودية وحتى الإرهاب. وضعت واحدة في انفجار قنبلة في متحف مخصص لمقاتلي المقاومة الحرب العالمية الثانية.
قنبلة ثانية، في السينما فيلم وثائقي عرض على ضابط SS أدولف ايخمان، وتمت تهدئة من قبل الشرطة.
http://img.bleacherreport.net/img/images/photos/002/435/160/hi-res-167312463_crop_north.jpg?w=650&h=440&q=75
حقيقة أن روما قد فاز ثلاثة مرات بالبطوله كانت دائما ما تتمبز روما بلاعبين الموهوب ولقد حاولت مع العديد من المدربين لكن حظهم وقف في تحقيق
النجاح (مع مستويات مختلفة من الكفاءة)، ولكن فقط نيلس ليدهولم في 1982-1983 وفابيو كابيلو في عام 2000/01 جلبت لقب دوري الدرجة الاولى الايطالي
لأحمر ونصف الصفراء روما منذ الحرب العالمية الثانية.
لقب الدوري ، في 1941-1942. وكان مدرب الهنغاري ألفريد شافير ومع مساعدات الحكم فاز سابقا في الدوري المجري مع MTK بودابست بعد ان قال الرئيس
ليس [هناك حاجة] للاعبين، مع اي اللاعبين لدينا يمكننا الفوز باللقب". كانت هناك دائما شكوك حول عنوان روما رغم ذلك، تنتشر عن طريق هؤلاء الكتاب كما قال جياني بريرا
وماريو Soldati، وتكهنات حول ما اذا كان بينيتو موسوليني ساعد فوز روما باللقب و تكثيف ذالك . . و عندما علق المدرب هيلينيو هيريرا في عام 1971 عندما كان مدرب لروما
"جماهير روما يشتكون مني ؛ لا أعتقد أنهم قد فازو بلقب الدوري الايطالي - لو كنت مكانهم ينبغي أن أشكر موسوليني " لا احد يعرف ماذا كان يقصد هيريرا على
وجه الخصوص لكنها دلاله مهمه على ان موسوليني كان مساعد بطريقه ما ومن الممكن ان تكون عكسيه
عندما بدأ الموسم، لا أحد حتى أعطى روما فرصة للفوز باللقب. بدأت بولونيا كما المرشحه ، بينما يميل يوفنتوس وفينيسيا،
الذي كان فالنتينو مازولا (في وقت لاحق من غراندي تورينو الشهرة) بين صفوفهم، وأيضا القيام بعمل جيد. روما،
في الواقع، قد تغير الرؤساء فقط , مع انعدام الثقة من المشجعين، الذين كانوا يشعرون بالقلق من أن الوافد الجديد لكرة القدم
يقول شيفر، "أعطني لاعب خط وسط مركزي و mezz'ala وأنا سأفوز في البطولة ".
كان Amadei البالغ من العمر 20 عاما في قلب فريق روما، ويبقى أصغر لاعب من أي وقت مضى لتظهر في دوري الدرجة الاولى الايطالي
(15 عاما و 9 أشهر و 6 أيام) وسجل في وقت لاحق ثمانية أهداف ليصبح ويبقى في الدوري أصغر هداف من أي وقت مضى.
إذن، أين مزاعم تورط الفاشي حيز اللعب؟ لعل نقطة البداية يجب أن تكون بنيتو موسوليني، وجدول اعماله لاستحضار قوته ورمزيته في روما القديمة
في بلده إيطاليا الجديدة. "أقسم لقيادة بلدنا مرة أخرى في دروب دينا العظمة القديمة ... مثال روما القديمة تقف أمام أعين كل واحد منا"،
"الدوتشي" المعلنة. سيمون مارتن، في كتابه الممتاز سبورت إيطاليا : الإيطالية علاقة حب مع الرياضة ، ويشير الى أن كرة القدم كانت "استعارة
مثالية للمجتمع الفاشية في المثالية"، واستضافة كأس العالم في ايطاليا في عام 1934 سمح موسوليني لعرض كيف "الفاشية". مع فوز ايطاليا في كأس العالم (نظريات المؤامرة لا أساس لها
من صحه على حد تعبيرهم لكنا سنذكرها في نهايه هذا الموضوع ) وكان التجديد الرياضة الإيطالية على المستوى الكلي كاملة؛ على المستوى الجزئي، كان الوقت قد
حان لروما ل استعادة مكانتها كمركز لإيطاليا وانتزاع لقب الدوري الايطالي من براثن الأندية الشمالية؟ وقد جادل البعض ذلك.
حصل المدير الرياضي روما Eraldo Monzeglio (الذين تطوعوا في أوائل 1942 الى الانضمام الى الجيش الإيطالي على الجبهة الروسية، جنبا إلى
جنب مع النادي المدلك انجيلو ) أيضا أن تكون صديقا لموسوليني . . بعض القرارات التحكيمية مواتية لـروما كان واحدة من هذه
المناسبة بتاريخ 11 كانون الثاني عام 1942، عندما كانت روما ولاتسيو بالتعادل 1-1 في دربي بعد 90 دقيقة. في الدقيقة الثانية من الوقت
المحتسب بدل الضائع، وسجل ماكسيميليانو هدفا في مرماه ليضع روما 2-1 القاده في. لاتسيو يزعم كان هناك دفع مسبق لماكسيميليانو
فإنه ينبغي أن يقال أن روما شعرت أيضا بالظلم من الطرف الآخر من القرارات التحكيمية،:
مثل مبارتهم مع تورينيو يوم 10 مايو 1942 عندما كان الفريقين برصيد 32 نقطة. مع تقدم روما 2-1، ويعتقد Amadei لاعب روما كان قد سجل ثلاثية (هاتريك)
لكن الحكم جون جالينوس الغى الهدف في أحسن الأحوال، القرار تسلل مشكوك فيها قبل يسمح الحكم لهدف والتر بترون لاعب تورينيو على الرغم من أنها كان قابل للنقاش
ما إذا كانت الكرة قد عبرت الخط او لا بعد ان نزلت من العارضه لكنها حسبت هدف لتنتهي بالتعادل 2-2
هناك نظرية حقيقة أن اللاعبين في النوادي في الشمال يعانون من الصدمة وكان غير قادر على النوم بسبب قصف المدن في شمال
إيطاليا خلال عام 1942، ولكن أظهرت الأبحاث أن التفجيرات ضد إيطاليا من قبل البريطانيين وقعت لفترة وجيزة (وإلى حد كبير غير نافع)
في عام 1940 قبل بدء القصف أكثر انتظاما في أكتوبر عام 1942، بعد 1941-1942 وهناك
دلائل تشير إلى أن أقوى أندية دوري الدرجة الاولى الايطالي ضعفت بشكل متعمد من قبل الحكومة. وقد جادل البعض بأن أفضل اللاعبين من أمثال
تورينو ويوفنتوس أجبروا على أداء الخدمة العسكرية (خدم لمدة 18-24 شهرا الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 21 عاما)، ولكن لاعب واحد فقط
(نيكولوسي نيكولو من اتالانتا) هو في عداد المفقودين. . يذكر ان أعلى ستة فرق من موسم 1940-1941. غاب عنهم لاعبين مهمين مثل مازولا وLoik من فينيسيا عندما لعبت ضد روما
كان موسوليني نفسه في الواقع بعيدا عن من محبي هذه اللعبة الجميلة. على الرغم من أنه قد أصبح يدفع لـ لاتسيو 1،000 ليرة لتصبح عضوا في النادي في أكتوبر 1929
و حضر مباراته ضد نابولي في العام التالي، فمن النادر أن نرى صورا ل'موسوليني لاعب كرة القدم ". على النقيض من هذا مع ظهوره على الدراجات النارية
والتزلج أو المبارزة (الشخصية المفضلة) بين الرياضات الأخرى، حيث سعى موسوليني لتصوير نفسه بأنه رياضي مبدع لتجسيد المثل الأعلى الفاشي من جسديا
وأخلاقيا مثاليا الإيطالية
في ذلك العام إيطاليا تشارك على نحو متزايد في الحرب، بنيتو موسوليني كان يجب أن يكون مع أشياء أكثر أهمية ولا يشغل نفسه عن من الفائز في بالدوري الايطالي. ؟
منذ موسوليني وصلوا إلى السلطة في عام 1925 لم يولد روما إلا بعده ، لماذا
انتظرت الدوتشي حتى عام 1941-1942 لإشراك نفسه في الكالتشيو ؟!
حتى عام 1942 الفوز بلقب الدوري الايطالي : حملة فريدة من نوعها مستوحاة هدية من موسوليني؟ يبدو أن العديد
من نظريات المؤامرة المحيطة والفوز بلقب يمكن تفسير عقلاني، ولكن في السنه التي حقق روما لقب روما الأولى كانت هناك مشاكل أكثر خطورة من التي تواجه الأمة الإيطالية من عدمه زعيمهم الذي تدخلت في مصير الكأس الرياضية , انا على يقين تام ان هذه المعايير السابقه دلاله لكنها ليس واضحه فـ موسوليني لاتسيالي فكيف يسمح لروما للفوز بالدوري . . وفي الجقيقه ان مستوى الرياضه في العاصمه كان ضعيف وما كان يريده موسوليني ان يرتفع ذلك بإنشاء هذا النادي لم يكون يهم الدوتشي من يفوز بقدر ما كان يريد ان يوقف سيطره الشمال !!
http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/04/01/article-2302552-025B6DDF00000514-79_634x328.jpg
صوره من هجوم انصار لاتسيو على توتنهام ( اليهود ) في الحانه . .
دائماً ما كان يغرم لاتسيو لسلوك مشجعيه، ومعاداة والسود وترديد الانشوده الأغاني اليهودية بسخربه
http://img.bleacherreport.net/img/article/media_slots/photos/001/003/249/paolo_di_canio_facist_salute_crop_exact.jpg?w=340&h=226&q=85
دي كانيو لاعب لاتسيو والتحيفه الفاشيه
لا احد يختلف على ان لاتسيو نادي فاشي لكن الاختلاف على ماذا كان يشجع موسوليني وبحكم تأسيس روما كان في عده وبي طلبً منه ليوقف هيمنه الشمال وبحكم إشتراكه في عضويه لاتسيو وحظوره لمباراه نابولي دليل قطعي كامل مفاده انه كان لاتسالي ويميل للعاصمه في زمن لم يكون ديربي روما اكثر مايمكن وما حدث في موسم 1942 لم يكون شيء ملموس وواضح فقط كانت إعتبارات لها وعليها ونترك فيها الحكم لكم !!
في كاس العالم 1934 في إيطاليا ذهب الحكم السويدي إيكلندا إلى مكتب الزعيم موسوليني والتي بررها الحكم بأنها لـ إيطاع الزعيم على اوضاع الحكام والمثير للجدل ان الكل اتهم ايكلندا بالتحيز للمنتخب الايطالي وانه السبب الرئيسي لفوزهم باللقب , يذكر ان ايكلندا حكم نصف النهائي والنهائي وايضاً حكم الرايه لويس الذي حكم المبارتين وقاد المباراه الدمويه بين اسبانيا وإيطاليا ( اصابات وصلت للكسر في تلك المباراه )
قبل المباراه النهائيه لمونديال 1938 ارسل الزعيم الفاشي موسوليني برقيه للاعبين المنتخب الايطالي وقال vincere o morire وتعني الفوز او الموت !!!
تشابو حارس المنتخب المجري هل كان بطل او مغفل ؟؟
في كامل البطوله دخل مرماه هدف واحد وفي النهائي استقبل اربع اهداف وكان مبتسم بعد النهائي وفي الحقيقه ان تشابو مع بعض اللاعبين تهاونو في المباراه واساء الجميع فهم عباراه موسوليني الفاشيه , لانه اعتقد ان الرئيس سيعدم اللاعبين في حال خسارتهم النهائي !! والحقيقه ان شعار vincere o morire الترجمه الحرفيه الفوز او الموت وانه شعار تحفيزي لحزب الفاشيه معناه الحقيقي الفوز او تمثال نصفي !!
منقول
[بينيتو موسوليني] ايطالي سياسي، صحفي، وزعيم الحزب الفاشي الوطني ، الحاكم في البلاد و رئيس الوزراء منذ عام 1922 حتى الاطاحة به في عام 1943
المعروفة باسم الدوتشي ("الزعيم")، وكان موسوليني واحدة من الشخصيات الرئيسية في خلق الفاشيه
تأسس النادي العاصمي روما من خلال دمج ثلاثة من الأندية روماوية (اندماج سنة 1926 . وقد اتخذ هذا القرار بناء على رغبة أمين الإتحاد الروماوي
للحزب الوطني الفاشي، الأبروتسي إتالو فوسكي (آنذاك كان أيضاً عضواً باللجنة الأولمبية الإيطالية ). وكان في نية الدكتاتور الفاشي بنيتو موسوليني لإنشاء
النادي رومان موحدة وقوية لتحدي هيمنة الشمالية الأندية.لطالما كان تاريخ ولادة النادي مثار جدال :
العديد من المصادر تشير إلى أنه تم في 22 يوليو 1927 ؛ وفي الواقع يبدو أن الاندماج قد تم رسمياً في 7 يونيو من نفس السنة، كما أعلنت ذلك في اليوم التالي صحف المدينة.
جسـّد موسوليني فكرة إنشاء فريق رياضي يحمل اسم مدينة روما ويطمح للحصول على أعلى النتائج. تماما كما حدث في مدن في جنوب الوسط (فلورنسا ونابولي وباري)، في الواقع كان
المقصود تكوين فريق واحد من خلال دمج فرق قوية ليكون قادراً على الصمود أمام صدمة كرة القدم الاحترافية، حيث تهيمن فرق شمال إيطاليا تماماً على المشهد الكروي الوطني
حتى ذلك الحين. كان نادي لاتسيو سيدخل هو الآخر في الاندماج، ولكنه بقى خارج الاتفاق بتدخل من جنرال المليشيا الفاشية جورجو فاكارو المنتمي للنادي السماوي ورئيس الاتحاد
الإيطالي لكرة القدم من 1933 إلى 1942
لا احد يعرف على وجه الخصوص ماذا كان يشجع الدوتشي موسوليني ولكن هناك نقاط قد تكون اقرب للحقيقه او الواقع الذي يقول لربما انه كان لاتسيالي حسب اكثر
المصادر والكتب ولكنا سنذكر ما يقربه لها ولغيرها
http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/04/01/article-2302552-1909FF2B000005DC-303_634x396.jpg
منذ البداية، كان فريق الاتصالات العسكرية. تأسس النادي في عام 1900 من قبل ضباط الجيش وشعار النادي، ونسر، وكان رمز الفاشية للنازيين .
حتى اليوم، لافتات التراس غالبا ما تجعل من اللعب "SS" العنوان الرسمي للنادي - سوسيتا سبورتيفا لاتسيو.
يقولون ان لفت انتباه موسوليني إلى النادي سيلفيو بيولا، البطل القومي والمهاجم الأسطوري. ولكن حتى بعد عصر بيولا، بقي الدوتشي مؤيد لاتسيو وقد ادعى الجماعات السياسية
المختلفة قيادة كورفانورد
وغيرها من الأحزاب اليمينية المتطرفة سيطرت على مباريات كأرض خصبة للتجنيد. وشملت لافتات في المباريات رسائل دعم لإبادة اليهود في أوشفيتز.
لكن، وكما زادت الهجرة إلى إيطاليا خلال 1980s، واتسعت العنصرية من كونها أساسا معادية للسامية لتشمل إساءة استخدام عدد متزايد من اللاعبين من البرازيل وأفريقيا.
آرون وينتر، لاعب خط الوسط الهولندي الأسود وقعت في عام 1992، وكان موضوع الاعتداء الوحشي من قبل مشجعي لاتسيو أربعة مواسم مع النادي.
وقد شكلت مشجعي لاتسيو تحالفات مع جماعات مماثلة في المدن الإيطالية الأخرى، وخاصة أنصار إنتر ميلان وفيرونا - المعروفة باسم انتريستي وفيرونيزي.
وفي الوقت نفسه، تشمل أعدائهم اليمين الدستورية أنصار الأندية تقليديا يسارية مثل بيسكارا وليفورنو.
الطعن بين مؤيدي هي حدوث كل غاية العادية، وخصوصا عندما يلعب لاتسيو غريمه التقليدي روما. ردا على إلقاء قنابل المولوتوف والإعداد الخروج من
مشاعل خلال المباريات، تم بناء جدار من البلاستيك لمشجعي منفصلة عن أرض الملعب.وماحدث بين من أنصار توتنهام ( اليهود ) ولاتسيو (الفاشيين ) في حانة. والهجوم من جمهور لاتسيو
كان مخطط له جيدا،
وذلك باستخدام الغاز المسيل للدموع والبيسبول الخفافيش، وانتهت بالدماء مع اثنين من المشجعين سبيرز في المستشفى.
وقد تم ربط ألتراس لأعمال إجرامية أخرى بما في ذلك تدنيس المقابر اليهودية وحتى الإرهاب. وضعت واحدة في انفجار قنبلة في متحف مخصص لمقاتلي المقاومة الحرب العالمية الثانية.
قنبلة ثانية، في السينما فيلم وثائقي عرض على ضابط SS أدولف ايخمان، وتمت تهدئة من قبل الشرطة.
http://img.bleacherreport.net/img/images/photos/002/435/160/hi-res-167312463_crop_north.jpg?w=650&h=440&q=75
حقيقة أن روما قد فاز ثلاثة مرات بالبطوله كانت دائما ما تتمبز روما بلاعبين الموهوب ولقد حاولت مع العديد من المدربين لكن حظهم وقف في تحقيق
النجاح (مع مستويات مختلفة من الكفاءة)، ولكن فقط نيلس ليدهولم في 1982-1983 وفابيو كابيلو في عام 2000/01 جلبت لقب دوري الدرجة الاولى الايطالي
لأحمر ونصف الصفراء روما منذ الحرب العالمية الثانية.
لقب الدوري ، في 1941-1942. وكان مدرب الهنغاري ألفريد شافير ومع مساعدات الحكم فاز سابقا في الدوري المجري مع MTK بودابست بعد ان قال الرئيس
ليس [هناك حاجة] للاعبين، مع اي اللاعبين لدينا يمكننا الفوز باللقب". كانت هناك دائما شكوك حول عنوان روما رغم ذلك، تنتشر عن طريق هؤلاء الكتاب كما قال جياني بريرا
وماريو Soldati، وتكهنات حول ما اذا كان بينيتو موسوليني ساعد فوز روما باللقب و تكثيف ذالك . . و عندما علق المدرب هيلينيو هيريرا في عام 1971 عندما كان مدرب لروما
"جماهير روما يشتكون مني ؛ لا أعتقد أنهم قد فازو بلقب الدوري الايطالي - لو كنت مكانهم ينبغي أن أشكر موسوليني " لا احد يعرف ماذا كان يقصد هيريرا على
وجه الخصوص لكنها دلاله مهمه على ان موسوليني كان مساعد بطريقه ما ومن الممكن ان تكون عكسيه
عندما بدأ الموسم، لا أحد حتى أعطى روما فرصة للفوز باللقب. بدأت بولونيا كما المرشحه ، بينما يميل يوفنتوس وفينيسيا،
الذي كان فالنتينو مازولا (في وقت لاحق من غراندي تورينو الشهرة) بين صفوفهم، وأيضا القيام بعمل جيد. روما،
في الواقع، قد تغير الرؤساء فقط , مع انعدام الثقة من المشجعين، الذين كانوا يشعرون بالقلق من أن الوافد الجديد لكرة القدم
يقول شيفر، "أعطني لاعب خط وسط مركزي و mezz'ala وأنا سأفوز في البطولة ".
كان Amadei البالغ من العمر 20 عاما في قلب فريق روما، ويبقى أصغر لاعب من أي وقت مضى لتظهر في دوري الدرجة الاولى الايطالي
(15 عاما و 9 أشهر و 6 أيام) وسجل في وقت لاحق ثمانية أهداف ليصبح ويبقى في الدوري أصغر هداف من أي وقت مضى.
إذن، أين مزاعم تورط الفاشي حيز اللعب؟ لعل نقطة البداية يجب أن تكون بنيتو موسوليني، وجدول اعماله لاستحضار قوته ورمزيته في روما القديمة
في بلده إيطاليا الجديدة. "أقسم لقيادة بلدنا مرة أخرى في دروب دينا العظمة القديمة ... مثال روما القديمة تقف أمام أعين كل واحد منا"،
"الدوتشي" المعلنة. سيمون مارتن، في كتابه الممتاز سبورت إيطاليا : الإيطالية علاقة حب مع الرياضة ، ويشير الى أن كرة القدم كانت "استعارة
مثالية للمجتمع الفاشية في المثالية"، واستضافة كأس العالم في ايطاليا في عام 1934 سمح موسوليني لعرض كيف "الفاشية". مع فوز ايطاليا في كأس العالم (نظريات المؤامرة لا أساس لها
من صحه على حد تعبيرهم لكنا سنذكرها في نهايه هذا الموضوع ) وكان التجديد الرياضة الإيطالية على المستوى الكلي كاملة؛ على المستوى الجزئي، كان الوقت قد
حان لروما ل استعادة مكانتها كمركز لإيطاليا وانتزاع لقب الدوري الايطالي من براثن الأندية الشمالية؟ وقد جادل البعض ذلك.
حصل المدير الرياضي روما Eraldo Monzeglio (الذين تطوعوا في أوائل 1942 الى الانضمام الى الجيش الإيطالي على الجبهة الروسية، جنبا إلى
جنب مع النادي المدلك انجيلو ) أيضا أن تكون صديقا لموسوليني . . بعض القرارات التحكيمية مواتية لـروما كان واحدة من هذه
المناسبة بتاريخ 11 كانون الثاني عام 1942، عندما كانت روما ولاتسيو بالتعادل 1-1 في دربي بعد 90 دقيقة. في الدقيقة الثانية من الوقت
المحتسب بدل الضائع، وسجل ماكسيميليانو هدفا في مرماه ليضع روما 2-1 القاده في. لاتسيو يزعم كان هناك دفع مسبق لماكسيميليانو
فإنه ينبغي أن يقال أن روما شعرت أيضا بالظلم من الطرف الآخر من القرارات التحكيمية،:
مثل مبارتهم مع تورينيو يوم 10 مايو 1942 عندما كان الفريقين برصيد 32 نقطة. مع تقدم روما 2-1، ويعتقد Amadei لاعب روما كان قد سجل ثلاثية (هاتريك)
لكن الحكم جون جالينوس الغى الهدف في أحسن الأحوال، القرار تسلل مشكوك فيها قبل يسمح الحكم لهدف والتر بترون لاعب تورينيو على الرغم من أنها كان قابل للنقاش
ما إذا كانت الكرة قد عبرت الخط او لا بعد ان نزلت من العارضه لكنها حسبت هدف لتنتهي بالتعادل 2-2
هناك نظرية حقيقة أن اللاعبين في النوادي في الشمال يعانون من الصدمة وكان غير قادر على النوم بسبب قصف المدن في شمال
إيطاليا خلال عام 1942، ولكن أظهرت الأبحاث أن التفجيرات ضد إيطاليا من قبل البريطانيين وقعت لفترة وجيزة (وإلى حد كبير غير نافع)
في عام 1940 قبل بدء القصف أكثر انتظاما في أكتوبر عام 1942، بعد 1941-1942 وهناك
دلائل تشير إلى أن أقوى أندية دوري الدرجة الاولى الايطالي ضعفت بشكل متعمد من قبل الحكومة. وقد جادل البعض بأن أفضل اللاعبين من أمثال
تورينو ويوفنتوس أجبروا على أداء الخدمة العسكرية (خدم لمدة 18-24 شهرا الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 21 عاما)، ولكن لاعب واحد فقط
(نيكولوسي نيكولو من اتالانتا) هو في عداد المفقودين. . يذكر ان أعلى ستة فرق من موسم 1940-1941. غاب عنهم لاعبين مهمين مثل مازولا وLoik من فينيسيا عندما لعبت ضد روما
كان موسوليني نفسه في الواقع بعيدا عن من محبي هذه اللعبة الجميلة. على الرغم من أنه قد أصبح يدفع لـ لاتسيو 1،000 ليرة لتصبح عضوا في النادي في أكتوبر 1929
و حضر مباراته ضد نابولي في العام التالي، فمن النادر أن نرى صورا ل'موسوليني لاعب كرة القدم ". على النقيض من هذا مع ظهوره على الدراجات النارية
والتزلج أو المبارزة (الشخصية المفضلة) بين الرياضات الأخرى، حيث سعى موسوليني لتصوير نفسه بأنه رياضي مبدع لتجسيد المثل الأعلى الفاشي من جسديا
وأخلاقيا مثاليا الإيطالية
في ذلك العام إيطاليا تشارك على نحو متزايد في الحرب، بنيتو موسوليني كان يجب أن يكون مع أشياء أكثر أهمية ولا يشغل نفسه عن من الفائز في بالدوري الايطالي. ؟
منذ موسوليني وصلوا إلى السلطة في عام 1925 لم يولد روما إلا بعده ، لماذا
انتظرت الدوتشي حتى عام 1941-1942 لإشراك نفسه في الكالتشيو ؟!
حتى عام 1942 الفوز بلقب الدوري الايطالي : حملة فريدة من نوعها مستوحاة هدية من موسوليني؟ يبدو أن العديد
من نظريات المؤامرة المحيطة والفوز بلقب يمكن تفسير عقلاني، ولكن في السنه التي حقق روما لقب روما الأولى كانت هناك مشاكل أكثر خطورة من التي تواجه الأمة الإيطالية من عدمه زعيمهم الذي تدخلت في مصير الكأس الرياضية , انا على يقين تام ان هذه المعايير السابقه دلاله لكنها ليس واضحه فـ موسوليني لاتسيالي فكيف يسمح لروما للفوز بالدوري . . وفي الجقيقه ان مستوى الرياضه في العاصمه كان ضعيف وما كان يريده موسوليني ان يرتفع ذلك بإنشاء هذا النادي لم يكون يهم الدوتشي من يفوز بقدر ما كان يريد ان يوقف سيطره الشمال !!
http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/04/01/article-2302552-025B6DDF00000514-79_634x328.jpg
صوره من هجوم انصار لاتسيو على توتنهام ( اليهود ) في الحانه . .
دائماً ما كان يغرم لاتسيو لسلوك مشجعيه، ومعاداة والسود وترديد الانشوده الأغاني اليهودية بسخربه
http://img.bleacherreport.net/img/article/media_slots/photos/001/003/249/paolo_di_canio_facist_salute_crop_exact.jpg?w=340&h=226&q=85
دي كانيو لاعب لاتسيو والتحيفه الفاشيه
لا احد يختلف على ان لاتسيو نادي فاشي لكن الاختلاف على ماذا كان يشجع موسوليني وبحكم تأسيس روما كان في عده وبي طلبً منه ليوقف هيمنه الشمال وبحكم إشتراكه في عضويه لاتسيو وحظوره لمباراه نابولي دليل قطعي كامل مفاده انه كان لاتسالي ويميل للعاصمه في زمن لم يكون ديربي روما اكثر مايمكن وما حدث في موسم 1942 لم يكون شيء ملموس وواضح فقط كانت إعتبارات لها وعليها ونترك فيها الحكم لكم !!
في كاس العالم 1934 في إيطاليا ذهب الحكم السويدي إيكلندا إلى مكتب الزعيم موسوليني والتي بررها الحكم بأنها لـ إيطاع الزعيم على اوضاع الحكام والمثير للجدل ان الكل اتهم ايكلندا بالتحيز للمنتخب الايطالي وانه السبب الرئيسي لفوزهم باللقب , يذكر ان ايكلندا حكم نصف النهائي والنهائي وايضاً حكم الرايه لويس الذي حكم المبارتين وقاد المباراه الدمويه بين اسبانيا وإيطاليا ( اصابات وصلت للكسر في تلك المباراه )
قبل المباراه النهائيه لمونديال 1938 ارسل الزعيم الفاشي موسوليني برقيه للاعبين المنتخب الايطالي وقال vincere o morire وتعني الفوز او الموت !!!
تشابو حارس المنتخب المجري هل كان بطل او مغفل ؟؟
في كامل البطوله دخل مرماه هدف واحد وفي النهائي استقبل اربع اهداف وكان مبتسم بعد النهائي وفي الحقيقه ان تشابو مع بعض اللاعبين تهاونو في المباراه واساء الجميع فهم عباراه موسوليني الفاشيه , لانه اعتقد ان الرئيس سيعدم اللاعبين في حال خسارتهم النهائي !! والحقيقه ان شعار vincere o morire الترجمه الحرفيه الفوز او الموت وانه شعار تحفيزي لحزب الفاشيه معناه الحقيقي الفوز او تمثال نصفي !!
منقول