a.perozi
06-10-2004, 09:35 PM
http://www.sport.it/fnts/sport/immagini/278x182/mancini06.jpg
أصبحت قضية انتقال مانشيني إلى الأنتر مسألة أيام الآن وربما ساعات. موراتي اتخذ قراره وأيضا أقنع الغير موافقين على أن بقاء زاكاروني في مهمة التدريب أمر غير مطمئن.
وقد درب الأنتر كلا من سيميوني وليبي وكوبر من قبل ولكن هذا لم يفد. لذا مالك النادي فاوض مانشيني وتلقى الموافقة بنسبة 99.9% من المدرب نفسه.
والشخص الوحيد الذي بإمكانه منع مانشيني من الرحيل هو رئيس بنك كابيتاليا سيزار جيرونزي حيث أن له تأثير على مانشيني وكذلك له نسبة في النادي. هذا المالك أيضا يستطيع اعطاء مانشيني الضمانات بأنه سيغطي دفع جزءا من مربته ومن المعروف بأن مانشيني لديه عقد بقيمة 3.5 مليون يورو في السنة. والعرض الذي تلقاه مانشيني الآن هو 1.5 مليون يورو وهذا شيء قليل ونادي الميلان قد يعرض سعر أكبر منه. وبغض النظر عن وضع الأنتر المالي فإنه أيضا في طريقه للمشاركة في دوري الأبطال.
اليوم المتوقع فيه إعلان مانشيني مدربا للأنتر هو يوم 15 من يونيو حيث سيعقد الأنتر اجتماعا مهما.
المصدر (http://www.kataweb.it/sport/sportdetail.jsp?idCategory=5681&idContent=560079&serie=null)
هذه الأيام مصيرية وستثبت لنا وعود مانشيني ما إذا كانت صحيحة أم لا ..
أصبحت قضية انتقال مانشيني إلى الأنتر مسألة أيام الآن وربما ساعات. موراتي اتخذ قراره وأيضا أقنع الغير موافقين على أن بقاء زاكاروني في مهمة التدريب أمر غير مطمئن.
وقد درب الأنتر كلا من سيميوني وليبي وكوبر من قبل ولكن هذا لم يفد. لذا مالك النادي فاوض مانشيني وتلقى الموافقة بنسبة 99.9% من المدرب نفسه.
والشخص الوحيد الذي بإمكانه منع مانشيني من الرحيل هو رئيس بنك كابيتاليا سيزار جيرونزي حيث أن له تأثير على مانشيني وكذلك له نسبة في النادي. هذا المالك أيضا يستطيع اعطاء مانشيني الضمانات بأنه سيغطي دفع جزءا من مربته ومن المعروف بأن مانشيني لديه عقد بقيمة 3.5 مليون يورو في السنة. والعرض الذي تلقاه مانشيني الآن هو 1.5 مليون يورو وهذا شيء قليل ونادي الميلان قد يعرض سعر أكبر منه. وبغض النظر عن وضع الأنتر المالي فإنه أيضا في طريقه للمشاركة في دوري الأبطال.
اليوم المتوقع فيه إعلان مانشيني مدربا للأنتر هو يوم 15 من يونيو حيث سيعقد الأنتر اجتماعا مهما.
المصدر (http://www.kataweb.it/sport/sportdetail.jsp?idCategory=5681&idContent=560079&serie=null)
هذه الأيام مصيرية وستثبت لنا وعود مانشيني ما إذا كانت صحيحة أم لا ..