BOKSIC
06-24-2004, 06:47 AM
http://www.euro2004.com/MultimediaFiles/Photo/competitions/EURO/199588_BIGLANDSCAPE.jpg
نجح احتياطيو المنتخب التشيكي في تعطيل الآلة الألمانية التي ظهرت خلال الدور الأول من بطولة أوربا 2004 بأسوأ الأحوال. وألحق الاحتياطيون التشيكيون بالمنتخب الألماني هزيمة مرة بهدفين مقابل واحد كانت كافية لدعوة المدرب رودي فولير ولاعبيه إلى حزم حقائبهم لمغادرة البرتغال مبكرا, وتأجيل أمر سباقه إلى الفوز بلقب آخر إلى بطولة أوربا 2008.
المنتخب الألماني الذي كان يحتاج إلى فوز كيفما كانت نتيجته وكيفما كانت نتيجة المباراة الأخرى من نفس المجموعة بين المنتخبين الهولندي والليتوني لضمان تأهيله, سبق إلى فتح باب الأهداف عن طريق نجمه ميكايل بالاك في الدقيقة 21, لكن المنتخب التشيكي تمكن من تعديل النتيجة بعد 9 دقائق عن طريق ماريك هاينز الذي أحرز هدفا جميلا قدم به نفسه كلاعب كبير يكتفي بالجلوس على دكة الاحتياط, بينما أحرز ميلان باروش الذي دخل مع بداية الشوط الثاني في الدقيقة 77.
بانتصارهم على الألمان يكون الجيل الجديد من اللاعبين التشيكيين قد ثأر لبلاده ومنتخبه الذي خسر نهاية بطولة أوربا لعام 1996 أمام الألمان أنفسهم بهدف ذهبي في الأشواط الإضافية بعدما انتهى الوقت القانوني للمباراة بالتعادل بهدف مقابل هدف وكان المنتخب التشيكي خلالها هو صاحب هدف السبق.
الفوز الذي حققه التشيكيون اليوم هو الثالث له على التوالي واصل به من خلاله مسيرته الموفقة من 23 مباراة بدون هزيمة, وأكد في المقابل أنه يتوفر على خزان كبير من اللاعبين الموهوبين الذين يمكن أن يقفوا في وجه أقوى المنتخبات كالمنتخب الهولندي الذي يجد نفسه اليوم مدينا بشكل كبير للاعبين التشيكيين الذين أخرجوه من عنق الزجاجة وفتحوا له باب التأهيل على مصراعيه إلى دور ربع النهائي.
المباريات القادمه ابتداءً من اليوم
البرتغال + أنجلترا
فرنسا + اليونان
السويد + هولندا
التشيك + الدنمارك
نجح احتياطيو المنتخب التشيكي في تعطيل الآلة الألمانية التي ظهرت خلال الدور الأول من بطولة أوربا 2004 بأسوأ الأحوال. وألحق الاحتياطيون التشيكيون بالمنتخب الألماني هزيمة مرة بهدفين مقابل واحد كانت كافية لدعوة المدرب رودي فولير ولاعبيه إلى حزم حقائبهم لمغادرة البرتغال مبكرا, وتأجيل أمر سباقه إلى الفوز بلقب آخر إلى بطولة أوربا 2008.
المنتخب الألماني الذي كان يحتاج إلى فوز كيفما كانت نتيجته وكيفما كانت نتيجة المباراة الأخرى من نفس المجموعة بين المنتخبين الهولندي والليتوني لضمان تأهيله, سبق إلى فتح باب الأهداف عن طريق نجمه ميكايل بالاك في الدقيقة 21, لكن المنتخب التشيكي تمكن من تعديل النتيجة بعد 9 دقائق عن طريق ماريك هاينز الذي أحرز هدفا جميلا قدم به نفسه كلاعب كبير يكتفي بالجلوس على دكة الاحتياط, بينما أحرز ميلان باروش الذي دخل مع بداية الشوط الثاني في الدقيقة 77.
بانتصارهم على الألمان يكون الجيل الجديد من اللاعبين التشيكيين قد ثأر لبلاده ومنتخبه الذي خسر نهاية بطولة أوربا لعام 1996 أمام الألمان أنفسهم بهدف ذهبي في الأشواط الإضافية بعدما انتهى الوقت القانوني للمباراة بالتعادل بهدف مقابل هدف وكان المنتخب التشيكي خلالها هو صاحب هدف السبق.
الفوز الذي حققه التشيكيون اليوم هو الثالث له على التوالي واصل به من خلاله مسيرته الموفقة من 23 مباراة بدون هزيمة, وأكد في المقابل أنه يتوفر على خزان كبير من اللاعبين الموهوبين الذين يمكن أن يقفوا في وجه أقوى المنتخبات كالمنتخب الهولندي الذي يجد نفسه اليوم مدينا بشكل كبير للاعبين التشيكيين الذين أخرجوه من عنق الزجاجة وفتحوا له باب التأهيل على مصراعيه إلى دور ربع النهائي.
المباريات القادمه ابتداءً من اليوم
البرتغال + أنجلترا
فرنسا + اليونان
السويد + هولندا
التشيك + الدنمارك