خبر محزن كعشاق للنادي الكبير مالذي نستطيع ان نقوله لولا كرانيوتي هذا وذاك لكن بنفس الوقت هو الذي كان ينسي العالم من هو لاتسيو لدرجة هبوط الدرجة الرابعة باختصار هو بناء هدم وعصره انتهاء بحلوه ومره لكن يبقى الرئيس الذهبي