سبحان الله حتى مع اعترافه
تخرج اصوات وتصف المعارضين له بمسائل شخصية
والبعض يختلق له الاعذار للاسف العاطفة تقودنا
بلسانه يعترف بفشله والآخرون يفتشون خلف الكواليس
لنعود للوراء قليلاً قبل ستة أشهر
ولتروا تعليقاتنا عند اول خبر ربطنا به
قبل حتى ان نعرف شخصيته داخل الملعب
فلماذا الحقد الشخصي لا أعلم