تمنيت أني أشوف المبارة لكن شباب الحارة أزعجوني في التوقيت وقالو لازم نلعب في الملعب الحشيش بس هذا كله لم يبعدني عن لاتسيو ويااه من فرحة لما عرفت نتيجة التقدم ثلاثة صفر علشان نرتاح من موضوع تاهل نسبياً بس مبارتنا مع توتنهام بتكون حاسمة بالنسبة للتصدر ولازم نفوز علشان نرتاح في دور 32 مب كل مرة نلعب امام فريق قوي ونتبهدل ونطلع
عن أمور تكتيكي ماقدر اتكلم كوني ماشفت المبارة والشباب ماقصرو بشرحهم بمقدمتهم برفسور عواد
على كل حال فورزا لاتسيو وحان وقت أصطياد القطاوي في أولمبيكو