من اعترف
بذنبه فلا ذنب عليه
عندما دربت لاتسيو لم يكن باستطعاتي التعويل على اللاعبين الدين أريد لعدم توافرهم. هدا هو الفرق بين وضعي ووضع بتكوفيش مع لاتسيو. ربما هو أكثر حظا مني فلم أحصل على أي مساعدة من فترة الإنتقالات. كما لم يكن بإمكاني الإعتماد على اللاعبين المتواجدين في لاتسيو كبانديف وليديسما، ورغم ذلك اللوم كان علي أن أيضا."