" في بعض الأحيان تكون الخسارة أشبه بالفوز " .... قول مأثور وهذا ما ينطبق على هؤلاء الأبطال ، وشكرا لك يا روزي أنت وزملاءك فقد رفعتوا رايتنا عاليا وبيضتم وجه لازيو وأهم شئ كانت المحاولة وبجدية حتى آخر لحظة وبعدها نترك الأمور لتقدير رب العالمين والحمد لله بس ما لنا نصيب هذا العام.. إن ما يحز في نفوسنا كمشجعين للازيو ورغم رغبتنا الجارفة هذا العام برؤية لازيو في دوري الأبطال هو بعض مباريات الدور الثاني وكانت مع فرق دون المستوى كباليرمو وجنوى وبولونيا وغيرها وخسرناها بشكل غريب وبدون مبرر رغم الإصابات وغيره من الأسباب لهذا نعتب على ريجا واللاعبين تفريطهم وعدم جديتهم في تلك المباريات مما كلفنا عدم التأهل.. ولكن الحال اختلف مع هؤلاء الأبطال الذين حاولوا وحاولوا حتى النهاية ولكن مالهم نصيب للأسف.. هاردلك يا بطل وبانتظارك في الفريق الأول يا روزي 