تا الله لا نقدر على المتابعة و المشاهدة بعد كل هذا...حتى في أيام ديليو روسي و الفريق مهدد بالهبوط كنت اتابع و بشغف... حرروا لاتسيو من لوتيتو بالتوفيق لفخر العاصمة و سيدها