والله فيه شخصين من مصلحة النادي إنتهاء مسلسلهما نهائياً ..!!
لأن ماوراءهم اللى الكلام الفاضي واللي ما وراءه سنع " يعني ما فيه فائدة ترجى منه "
الشيء المدعو كيناليا وإن شاء الله مؤبد ويموت في السجن ..
والشيء الآخر والذي كنت أقدرة واحب فيه حبه الكبير لنادي لاتسيو ولكن الذي تبين بأنه يحب المجموعة التي تشجعه فقط لاغير ولا يلقي أي بال لنادي لاتسيو وجمهورة الآخرين أبداً ..
هو باولو دي كانيو والذي بين الينة والأخرى يأتينا بتصريح غبي ولانجني منه سوى إعادة الفوضى والمشاكل في النادي ..!!
وكم أتمنى أن تنتهي هاتين القصتين اليوم قبل غداً ..!!
وتسلم إيدك أبو أحمد ..!!