قال المخضرم خوان سباستيان فيرون و لاعب وسط فريق استوديانتس الأرجنتيني أنه سيعتزل اللعب نهاية هذا الشهر بسبب الآلام البدنية التي يعاني منها. وكشف اللاعب أن مباراة فريقه أمام راسينج في 31 أكتوبر الجاري بالدوري الأرجنتيني "أبرتورا" ستكون الأخيرة له داخل المستطيل الأخضر. وصرح لوسائل الاعلام المحلية "لم أعد أتحمل"، في إشارة إلى الآلام التي يعاني منها نتيجة كثرة الإصابات. وكان اللاعب (36 عاما) قد أجرى عملية جراحية مؤخرا ولكنه لم يتعافى بشكل نهائي.
حين نعود إلـى استحضار ساعات الـماضي الهاربة تتلألأ بأهذابـي السوداء في ارتعاش دمعة جاهزة للإنهمـار وأخيرا تنزلق وتسقط كقطرة ندى حين التفكـير أن اليوم كالأمس ، واليوم كالغـد سنعود فيه إلى التأوه لاساطير رحلوا كسنيوري وفييري ورجال كلوبيز وسالاس وكوتو .. اليوم شبيه بالبارحة والغد شبيه باليوم سماء رمادية وأفق أبدي ونحن تنابع ما يرتاح لقلوبنا رأيته كالشيو فيه لاتسيو جدير بأن يُعشق
سأحتفظ بك عشرات السنين هناك أشخاص لا ننساهم ولا نتوه عنهم ونميزهم جيدا بين الكثيرين مهما أبدعوا في صُنع الأقنعة لأننا نراهم بالقلب ونحفظ بصمة حروفهم ووطلة أرواحهم
ذكريات تلم بقايا حنين , وترمي به لقاع الروح المنتظرة لذة مثله قد يرثيه الزمان ويتحول لغبار , ويناله من الإهمال الكثير لكنه سيبقى بالقاع يغطيه اللاشعور حتما يوما ما سيثور ليقول ها أنـذا في عقل كل لاتسيالي مجرد ذكرى , ولكنها ذكرى بروح الحاضر وعند رحيل فيرون لا حياة لكرة القدم في الوسط تصبح بائسة كالهكف المهجور في جزيرة مقحلة لله درك يا سبيستيان ودر كل لاتسيالي مر من هنا ..
حين نعود إلـى استحضار ساعات الـماضي الهاربة تتلألأ بأهذابـي السوداء في ارتعاش دمعة جاهزة للإنهمـار وأخيرا تنزلق وتسقط كقطرة ندى حين التفكـير أن اليوم كالأمس ، واليوم كالغـد سنعود فيه إلى التأوه لاساطير رحلوا كسنيوري وفييري ورجال كلوبيز وسالاس وكوتو .. اليوم شبيه بالبارحة والغد شبيه باليوم سماء رمادية وأفق أبدي ونحن تنابع ما يرتاح لقلوبنا رأيته كالشيو فيه لاتسيو جدير بأن يُعشق
سأحتفظ بك عشرات السنين هناك أشخاص لا ننساهم ولا نتوه عنهم ونميزهم جيدا بين الكثيرين مهما أبدعوا في صُنع الأقنعة لأننا نراهم بالقلب ونحفظ بصمة حروفهم ووطلة أرواحهم
ذكريات تلم بقايا حنين , وترمي به لقاع الروح المنتظرة لذة مثله قد يرثيه الزمان ويتحول لغبار , ويناله من الإهمال الكثير لكنه سيبقى بالقاع يغطيه اللاشعور حتما يوما ما سيثور ليقول ها أنـذا في عقل كل لاتسيالي مجرد ذكرى , ولكنها ذكرى بروح الحاضر وعند رحيل فيرون لا حياة لكرة القدم في الوسط تصبح بائسة كالهكف المهجور في جزيرة مقحلة لله درك يا سبيستيان ودر كل لاتسيالي مر من هنا ..
هو الوداع إذاً ..
لا تعليق عبرت عن ما في خاطري يا محنك ! شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .