أعلم أن فلوكاري يوما ما كان أفضل وأخطر بمراحل من كوزاك ولكن الأيام تمضي ولا زلنا نعبش على ذكرى تلك الأيام في الوقت الذي يقترب نسبيا من الثاني والثلاثين بخلاف كوزاك الذي نراه يبذل مجهودا واضحا لتطوير نفسه وإن خانه التوفيق مؤخرا ولكن لا يزال أمامه الوقت الكافي . .
أرى في كوزاك أنه سيبلغ نضجه الكروي بعد عام أو اثنان وحتى مع إعارته قد يطور نفسه بخلاف فلوكاري الذي ذهب لبارما ولم يتوهج كما كان معنا
عموما الإثنان مفضلان لي ولكن كوزاك أراه أفضل بدرجة ولذلك أعطيته صوتي