مدرب لازيــو مازال مصر للقاتل لآخر لحظة أمام مدريد في دوري الأأبطال ، لكن قبل ذلك مازال لديه مهمة أولى وهي الحصول على 3 نقاط ثمينة من سيينا.
حيث صرح روســـي :
" يجب أن نفوز على سيينا "
وأبدى المدرب حزنه على المنع الإجباري لجماهير لازيـــو بعدم السفر لمتابعة الفريق في عاصمة توسكانا.
***
بإنتظار الـ 3 نقاط !
الهدف في الدوري هذا الموسم هو المركز الرابع ! ويجب العمل كثيرأً للوصول لهذا المركز ! الفارق حالياً 12 نقطة عن الأودينيزي و إن حصل الفريق على 3 نقاط اليوم سيصبح 9 ولاشيء مستحيل.
الإنصار يشكل منعهم من السفر حزن لهم لعدم متابعة فريقهم ، لكن السلامة أولاً !
مباراة الريال مازالت ليس لها الأولوية حالياً !
لازيــو إن أردنا الواقع ليس من أكبر الأندية أوروبياً ، لا على صعيد الجماهير أو الإنجازات أو حتى اللاعبين والإمكانات المادية ، وهو ليس ذو شعبية كبيرة في الوطن العربي حيث أن الجماهير في معظمها تريد نادي ذو إنجازات أو شهرة كبيرة لتشجعه ، تريد الأندية الفائزة !
طيب لماذا نشجعه ونحبه ؟ المحبة لاتحتاج لسؤال ، القلب ومايعشق، وهذا ما يجعل حبنا له قوياً !
بعد مقتل ساندري تقرر منع (مؤقت) من سفر الجماهير لمرافقة فرقها لـ 15 فريق ضمنهم لازيــو !
لازيــو إن أردنا الواقع ليس من أكبر الأندية أوروبياً ، لا على صعيد الجماهير أو الإنجازات أو حتى اللاعبين والإمكانات المادية ، وهو ليس ذو شعبية كبيرة في الوطن العربي حيث أن الجماهير في معظمها تريد نادي ذو إنجازات أو شهرة كبيرة لتشجعه ، تريد الأندية الفائزة !
طيب لماذا نشجعه ونحبه ؟ المحبة لاتحتاج لسؤال ، القلب ومايعشق، وهذا ما يجعل حبنا له قوياً !
أعتقد أن لاتسيو لم يدرج اسمه في البداية من ضمن الأندية الممنوعة !!
لا أعلم ماذا حصل بعد ذلك !!
وجد الإتحاد الإيطالي أنه عندما يفرض عقوبة على أندية ما ، فيجب دوماً أن يتم معاقبة لازيـــو أيضاً بالمعية ، حتى لايزعل أحد !
لازيــو إن أردنا الواقع ليس من أكبر الأندية أوروبياً ، لا على صعيد الجماهير أو الإنجازات أو حتى اللاعبين والإمكانات المادية ، وهو ليس ذو شعبية كبيرة في الوطن العربي حيث أن الجماهير في معظمها تريد نادي ذو إنجازات أو شهرة كبيرة لتشجعه ، تريد الأندية الفائزة !
طيب لماذا نشجعه ونحبه ؟ المحبة لاتحتاج لسؤال ، القلب ومايعشق، وهذا ما يجعل حبنا له قوياً !