
لاتسيو وروما بعد الديربي مالذي حدث داخل كل كيان وهنا يظهر دور القيادة الحكيمة فكلا الفريقين
نبداء في في روما اليأس بدء يتغلغل بشكل كثيف وبدء يؤثر بشكل قوي على أدارة الجديدة على رغم من تفائل البسيط يحمله بالديني مسؤول روما , وبسبب عدم وضوح الرؤية قد يسأل مشجع أيطالي من هو الي يملك زمام أمور في روما ..؟؟؟ هناك من يقول دي بانديتو وأخر يقول بالوتا ...!!!
بهاذي الحالة السيئة من مستحيل الفريق أن يصل للمراتب العليا في الدوري إذا تناسينا إلى الآن لايوجد مدرب مناسب يقود الفريق للبر أمان , وتريجوريا معقل روما أصبح بؤرة مشاكل لاتنتهي بين دي بانديتو من جهة و بالوتا بجهة أخرى ...!!!
أما في فريق العاصمي أول وسيدها لاتسيو فلأمور معكوسة تماماً حيث صوت لوتيتو مسموع داخل كيان لاتسيو ويتابع أخبار لاتسيو أول بأول ولا يترك أصغر أمور تفلت منه و كل هذا يراه كل عاشق للكرة أيطالية بترتيب الفريق وقاب قوس أو ادنى من تأهل للشامبينز
إذا تم تشبيه روما بأثينا الذي بكت على أيامها الغابرة فسبارتا المنتصرة المتمثلة بي لاتسيو تضحك ويملكها تفائل كبير وثقة كبيرة للمايسترو أدواردو ريا الذي أعلنه بشكل رسمي الحرب للمقاعد الشامبينز والمسيرة تبداء حينما يواجه كتيبة ريا بولونيا بالغد وعلى لاتسيو عدم الفشل في هاذي المهمة وتحقيق الثلاث نقاط ونشوة الديربي كفيلة لتحقيق هدف الموسم إذا كنت تملك قلب قوي يستطيع صمود وجه أعاصير والعواصف لكي تعبر سفينة لاتسيو إلى بر أمان وأي خطئ في هذا الوقت لايغتفر أبداً