
ركزت كلا من صحيفتي الكوريري ديلو سبورت ولاريبوبليكا على تصاريح زاراتي لاعب لاتسيو (السابق) المتعلقة بلاتسيو وفيليز سارسفيلد : "عائلتي سعيدة بهدا الإنتقال. كنت أحتاج للشعور بالأهمية والحب، الآونة الأخيرة كانت صعبة علي. آخر مرة تدربت فيها مع الفريق كانت في نونبر. لم أحضى بثقتهم. وقد عدت لهدا الفريق لأني أحبه. أنا لم يلعب دقيقة واحدة في خمسة عشر مباراة وهدا ماسبب لي ضررا كبيرا. كان وضعا مجنونا. بعدما شاهدت مباراة للفريق، أغلقت على نفسي في الحمام. وأجهشت بالبكاء. لم تكن لي رغبة في مشاهدة كرة القدم بعد دلك."
القصة بدأت بعد العودة من الإنتر كما قال زاراتي : "مند عودتي من الإنتر الرئيس وحاشيته (لاعبين أو ثلاثة مع تاري والمدرب) أجبروني على البقاء خارج مخططات الفريق. قرروا كل الشيء والرئيس نفد الأمر. لقد أمضيت عقدا مهما في داك الوقت، وماكان بوسع لاتسيو التراجع. لقد حاولو بيعي فيما بعد لفرق أخرى لكنهم فشلوا. وفي السنوات الأخيرة رفضو الدفع لي. وعندما إهتجيت كان الأمر قد انتهى. لم يكونوا يريدونني، ولم يديروا تاركي."
وعن ما عاناه بعد الإبعاد والتجميد هو ولاعبون آخرون (كافاندا ودياكيتي) : "كان عندي واثنين من لاعبي الفريق مشاكل. تدربنا في أوقات مختلفة عن باقي أعضاء الفريق. غيرنا غرف خلع الملابس لغرف البريمافيرا. لم يكن عندنا أطباء أو اختصاصيو العلاج الطبيعي. في بعض الأوقات كان يتوفر لنا مدلك. كانو يريدون تدميرنا كما دمروا بانديف الدي فاز بدوري الأبطال مع الإنتر. هدا الشخص (لوتيتو) سيء بالنسبة للاتسيو. لقد دمر أسس الفريق."
أما عن الحلول والحوارات مع لوتيتو والمحاكمة فقد قال ماورو : "حاولت التحدث للوتيتو مرارا. لكنه كان يرفض حلولنا. وها ما دفع بالأمر للوصول لسرايا المحكمة. التي حكمت بحكم لصالحي. وجعلتني قادرا على التحكم في قدري. مايفعله هدا الشخص غير قانوني. لم يسمح لي حتى بالتدرب. اضطررت للتدرب على ملعب التنس. إنه رئيس شرير. وقد فعل هدا الأمر مع بونيتو، مانفريديني، باريتو، كافاندا والكثير ممن لا أدكر الأسماء. قرر حينها بأنهم لن يلعبو."
من جهتة فريق لاتسيو فلازالو يعتبرون أن زاراتي لاعبا للنسور في انتظار حكم المحكمة الرسمي.
| ملاحظة : |
يعني إن كان مايقوله زاراتي صحيح فسأعدره على تصرفاته الصبيانة ولو أنني أشك في كلامه |