موسليرا " كاس العالم انها مجرد بدايه"

فرناندو في هذه الأيام يعيش خرافة. انها قصة صبي تقريبا 24 سنة أن بطل الرواية وجد نفسه في مشهد لا يمكن تصوره قبل عامين عندما كان يخشى أن مغامرته الايطالية قد انتهت حتى قبل أن تبدأ ، ودفن خمسة أهداف من ميلانو الايطالي في كابوس في الليل 'الأولمبية .
يقول تاباريز مدرب الاورغواي:
" هو حارس المرمى لأوروغواي في كاس العالم في جنوب افريقيا. لم يتم تجاهلها من قبل لاتسيو فإنه سرعان ما أصبح تنصيب لموسليرا للعالم لاول مرة قلت له لا ترتعش, موكب واحد مطالبين بمعاقبته جوركوف ".
واضاف "هذا العرض بداية , ساعدني في تلك اللحظة" يتكلم عن فاول جوركوف .
يقول موسليرا "ويبدو لي أني اعيش الحلم. عاير مع اللجنة الوطنية ، واللعب ضد فرنسا أمام أكثر من 60 ألف متفرج ، في استاد رائع ".
ويضيف "وفي أوروغواي أنها مليئة بالصحف التي تثني علي "
ويكمل حديثه "لقد نشأت لدي خبرة الأوقات الصعبة في ايطاليا لكنني كنت هادئا لأنه كان لي الثقة في جودتي ، ولقد عملت مع الكثير من الصبر ، تدربت بشكل جيد مع غراوبوندن ، والكثير ، والآن أنا الرائد في كاس العالم. أريد أن أشكر كل من ساعدني في روما ، وهم يعرفون من هم. "كاس العالم كنقطة وصول؟ "لا ، انها نقطة البداية ، وأنا أعيش حلما كان لي في طفولتي ولكننه لن يتوقف ، وآمل أن يذهب بعيدا".
سويت الي اقدر عليه اول ترجمه 