والله ثم و الله ان لولا الله سبحانه و من ثم موسليرا كان خسرانين امس !
واتحدى احد ينكر هذا الكلام ..
دفاعنا رايح فيها و مفكك سيفيليا من صوب و حتى ديكاتيه رغم انه شال كم كوره من مليتو خطره الا انه واضح عليه الاستعجال و الارتباك و كان ينزل سلايد اكثر من مره بشكل مستعجل يوم راوغه ايتو بسهوله ..
موسليرا نجم المباره بلا منازع بدون لا نهضم لاعبينا اللي ماقصروا ..
ما انتظره اللحين فقط هو التعزيزات الجديده ..
بعدها ابي اشوف بلارديني شلون بيخلي الخطوط الثلاثه تنسجم مع بعض و تحقق المطلوب في المباره ..
فورزا لاتسيو .. فورزا موسليرا ..