
سادت حالة من الثورة والغضب العارم جدران نادي لاتسيو الإيطالي في الأيام الأخيرة.
وأفادت توتو ميركاتو الإيطالية أن هناك عدد من اللاعبين الغاضبين والساخطين وعلى رأسهم ميروسلاف كلوزه الذي بات وشيكا من الرحيل في يناير.
وكان أنطونيو كاندريفا جناح الفريق قد أبدى عدم سعادته بعد استبداله أمام فيرونا، وطلب ألفارو غونزاليس الحصول على فرص أكبر للمشاركة مع الفريق.
أما كيتا بالدي دياو فيرحل عن صفوف الفريق في يناير المقبل.