اثار تواجد خالد عبدالمحسن الشعيبي رجل الاعمال السعودي و رئيس شركة الشعيبي جروب حفيظة العديد من اللاتسياليين في العالم اجمع عندما حضر لـ مباراة لاتسيـو و الميلان الاخيرة برفقة كلاً من فيتشينزو مورابيتو وكيل الفيفا المعتمد و المعروف بـ عشقه لـ لاتسيـو و مع المعلق فيتشينزو داميكـو . الاشاعات التي تسربت هي بـ نيـة الشعيبي شراء نادي لاتسيـو و الدخول في عالم الرياضـة .. اللا ان مورابيتـو نفى هذا الامر و اكد ان حضوره للمباراة كان فقط لـ مشاهدة اللقاء و تشجيع لاتسيـو كونه مشجع للبيانكوتشيلستي . قال مورابيتو : [ خالد هو احد اصدقائي .. و ليس لديك كل يوم صديق قادر على دفع فواتير بـ المليارات سنوياً لكنه يمتلك مجموعة من اكبر الشركات النفطيه في الشرق الاوسط و اوروبا و هو صديق رائع و انا فخور بـ صداقتـه خصوصاً انه من مشجعي نادي لاتسيـو ايضاً و متعلق بهذه الالوان منذ اكثر من 10 سنوات ] و بشأن حضوره المباراة قال : [ لقد كانت المباراة تكريماً لـ جورجيو كيناليا و اضافة الى تواجد داميكو بين الحضور وهو منذ زمن و لديه رغبه بـ لقاءه .. و المباراة كانت امام ند قوي و هو الميلان فـ اراد الحضور لـ متابعة المباراة من الملعب و بعد الانتصار قام بـ دعوتنا للعشاء احتفالاً بالنصر في مطعم باريولي الشهير ] و عن الاشاعات التي دارت حول شراءه لـ نادي لاتسيـو قال : [ فوجئت بـ سماع مثل هذه الاخبار .. ربما في يوم من الايام البعيده سـ يكون من الجميل رؤيته بالقرب من هذا النادي كونه احد مشجعيه .. لكنه لا يفكر مطلقاً بالدخول في مجال الرياضة و هو مرتاح في وظيفته ] و من اجل الفضول للتعرف اكثر على خالد الشعيبي قال : [ انه رئيس شركة الشعيبي جروب في 2002 عينه والده كـ رئيس للشركة و يساعده اخوانه الاثنين و هو الآن قائد هذه المجموعة و قد وسع نشاطاته من الشرق الاوسط وصولاً الى اوروبا .. و هو يتحدث العربية و الانجليزيه و الفرنسية و الايطاليه بطلاقه ]
مجموعة الشعيبي موقعها في الخبر تحديداً و هي تعمل في قطاع البترول و الغاز و مساهمه رئيسية مع شركات كبرى مثل ارامكو و سابك .. تعمل في المجال النفطي اضافة الى تصنيع الاجهزة و الآلات الخاصة بـ هذا المجال و تعتبر اجهزتهم من اجود انواع الاجهزة حيث تعتمدها العديد من الدول الاوروبية و الافريقية و امريكا ايضاً اضافة لـ منطقة الشرق الاوسط . \ \ لأي شخص متسبب ^_^ يروح يقدم عندهم و هو لابس تي شيرت لاتسيـو و ماله اللا طيبة الخاطر ان شاء الله هههههههههههههههههههه