قدم روبيرتو ميزاروما نفسه للنادي بعد شراءه ما يساوي 14.6% من الأسهم. المستثمر الروماني ليس لديه أدنى شك حول ضرورة الاتفاق مع الرئيس وأعوانه من أجل مصلحة النادي. وصرح "لم أتناقش مع أي أحد بخصوص هذا القرار لقد اتخذته بنفسي. آمل بأن أقوي من مركز لوتيتو فهو الرئيس بامتلاكه أغلبية الأسهم وبإنقاذه للنادي من أزمة حقيقية. بالنسبة لي فقد وجدني مرة أخرى بعد عام 1993 حينما تضامنت مع سينسي من أجل إنقاذ روما. سينسي فعل العديد من الأشياء الرائعة وقد جلبنا موجي الأمور الذي جعل سنسي غاضب. فقد اختار مازوني كمدرب مما ولد الانقسامات بالنادي والإدارة السيئة. كل ما نحتاجه هو الاتفاق على شيء واحد وإلا سيكون كثيرا".
من المجلة للاخ بيروزي